صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
ارتفعت أسعار النفط الخام الرئيسة (الاثنين)، واحداً في المئة إلى أعلى مستوياتها في منذ أواخر 2014، بدعم من الأزمة الاقتصادية التي تشتد حدتها في فنزويلا واقتراب قرار الولايات المتحدة بخصوص ما إذا كانت ستعيد فرض عقوبات على إيران.
وبحلول الساعة 06:50 بتوقيت غرينيتش، بلغ سعر خام القياس العالمي «برنت» في العقود الآجلة 75.57 دولار للبرميل، مرتفعاً 70 سنتاً أو 0.9 في المئة عن التسوية السابقة. وفي وقت سابق من الجلسة، لامس الخام أعلى مستوياته منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2014 عند 75.89 دولار للبرميل.
وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي في العقود الآجلة 70 سنتاً أو ما يعادل واحداً في المئة إلى 70.42 دولار للبرميل. وتجاوز الخام الأميركي 70 دولاراً للبرميل اليوم للمرة الأولى منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2014.
في الوقت نفسه، تجاوزت عقود شنغهاي للنفط الخام في الصين المستوى القياسي المرتفع لقيمتها بالدولار والبالغ 71.32 دولار للبرميل لتصل إلى 72.54 دولار اليوم.
ويحذر بعض المحللين من أن الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في فنزويلا، أحد كبار مصدري النفط، تنذر بمزيد من الضغوط على إنتاجها وصادراتها.
وتراجع إنتاج فنزويلا إلى النصف منذ أوائل العقد الأول من الألفية إلى 1.5 مليون برميل يومياً فقط، في ظل عدم ضخ البلاد استثمارات كافية.
وإلى جانب المخاوف المتعلقة بفنزويلا، قال كبير خبراء السوق لدى «أكسي تريدر» للوساطة في العقود الآجلة غريغ مكينا: «القصة الكبرى هذا الأسبوع ستتعلق بالنفط واتفاق إيران»، مضيفاً أن معظم المتعاملين في السوق يتوقعون انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الاتفاق.
وعادت إيران إلى كبار مصدري النفط في 2016 بعد رفع عقوبات دولية كانت مفروضة عليها مقابل تقييد برنامجها النووي.
وعبر ترامب عن شكوكه في صدق نية إيران وهدد بالانسحاب من الاتفاق المبرم في 2015 بعدم تمديد الإعفاء من العقوبات حين تنتهي مدته في 12 أيار (مايو) الجاري، وهو ما سيؤدي على الأرجح إلى تقليص صادرات إيران النفطية.