لماذا انفجرت المليشيات غضباً في وجه إطلاق خدمة الإنترنت الفضائي في اليمن ؟ محافظ تعز يدشن الاحتفالات بأعياد الثورة اليمنية 26 سبتمبر بإنارة ساحرة ومبهرة لقلعة القاهرة كيف فجرت "إسرائيل" أجهزة "حزب الله" اللاسلكية؟ لماذا اعلن زعيم المليشيات اليوم تخليه عن خطبته الطائفية الأسبوعية ؟ أرفع قيادي عسكري حوثي يكشف عن نوايا سيئة لدى جماعته تستهدف الشرعية ودول التحالف الحرب الإلكترونية المحمولة جواً .. معارك خارج حدود العين أشعة ليزر روسية تحجب الرؤية عن الأقمار الصناعية حروب الكابلات هل تعيد تشكيل مستقبل المواجهات البحرية؟ شركة طيران دولية جديدة تعاود إحياء رحلاتها الجوية عبر مطار عدن بعد توقفها لسنوات اشتباكات قبلية مسلحة بمحافظة إب قامت بتغذيتها المليشيا الحوثية
عند لقاء شخص جديد فإن مُهمّة تذكر اسمه في المرة القادمة عند رؤيته تبدو صعبة بعض الشيء مُقارنة بالتعرُّف على وجهه. إذًا ما السر وراء ذلك؟ ولماذا تذكر الوجوه يكون أسهل من تذكر الأسماء؟
يتم التعامل مع الذاكرة طويلة الأمد من قِبل أجزاء من الدماغ تم تطويرها منذ زمن قديم. وكلما كان الدافع الحسي أكثر بدائيّة، كلما كان من السهل نقله إلى الذاكرة طويلة الأمد. وجدير بالذكر أن الوجوه هي شكل من أشكال الهويّة القديمة أكثر من الأسماء.
تطورت حساسية أدمغتنا تجاه الاختلافات الدقيقة في الوجه الإنساني لأنها نقطة علامة مفيدة للغاية، بحيث أنها أكثر تميّيزًا من العلامات الأخرى، مثل شكل الجسم وعرض الأكتاف واليدين وغيرها. أما الأسماء فهي إضافة حديثة جدًا، ولهذا تبدو عملية مُعالجتها أكثر صعوبة في جزء معالجة اللغة في الدماغ.