في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
وجّهت صحف إسبانيا وكتالونيا، سهام النقد لفريق برشلونة، ليس لمجرد الخسارة 3-0 في روما والخروج من دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا، وإنما بسبب المستوى المخيب ورد الفعل الضعيف من متصدّر الليغا، واختفاء جميع اللاعبين، خاصة ليونيل ميسي الذي لم يلعب دور المنقذ كما يفعل دائماً.
ووصفت صحيفة (أس) ميسي بـ"المختفي" في استاد الأولمبيكو، حيث كان سيئاً في تسديد الركلات الحرة، على غير العادة هذا الموسم، وافتقد دوره القيادي وعجز عن ترجمة فرصة خطيرة أمام المرمى مباشرة في الدقائق الأخيرة.
وقد يشكل الخروج من دور الثمانية، للمرة الثالثة على التوالي، ضربة قوية لفرص ميسي في استعادة الكرة الذهبية، ما لم يتألق في كأس العالم في روسيا أو يحرز اللقب مع الأرجنتين. وبشكل عام، لم يحقق ميسي لقب التشامبيونز سوى مرة واحدة في سبعة مواسم، وهو معدل متواضع.
وتعجبت صحيفة (سبورت) الكتالونية من أن المدافع جيرارد بيكيه كان الأكثر لمساً للكرة من بين جميع لاعبي البرسا، وبدا الأفضل بينهم، رغم أنه لم يكن في أفضل حالاته بشكل عام، في مباراته المئوية بدوري الأبطال، وتسبب في ركلة جزاء جاء منها هدف دي روسي الثاني، وكاد يتعرض للطرد بسبب مخالفة غريبة ضد إيدن دجيكو.
وحددت (ماركا) أسماء أكثر اللاعبين المخيبين في الأولمبيكو، وهم لويس سواريز وصمويل أومتيتي وسيميدو وجوردي ألبا، وقالت ساخرة إنهم سافروا إلى العاصمة الإيطالية من أجل السياحة فقط.
وواصل سواريز عروضه الباهتة في دوري الأبطال منذ أكثر من عام، خاصة في المباريات خارج الأرض، وكان حاضراً غائباً في لقاء الأمس. كما واصل أومتيتي التراجع بسبب انشغاله بتجديد عقده أو الانتقال إلى مانشستر يونايتد. وكان سيميدو مخيباً ويتحمل مسؤولية هدف الفوز لمانولاس الذي كان مكلفاً برقابته. كما انعدم تأثير ألبا هجومياً ودفاعياً، ويتحمل مع أومتيتي مسؤولية هدف دجيكو المبكر في الدقيقة السادسة.
وبعيداً عن اللاعبين، تعرّض المدرب إرنستو فالفيردي إلى أقوى حملة انتقادات منذ تولى القيادة مطلع الموسم، وذلك بسبب تحفّظه الدفاعي والفشل في إدارة المباراة، على عكس دي فرانشيسكو مدرب روما.