الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
أطلق المجلس العربي للطفولة والتنمية أمس «التقرير الإحصائي لواقع الطفل العربي» الذي تمكن من تصنيف الدول العربية الى ثلاث مجموعات وفقاً لمعدلات التقدم في التنمية البشرية،كان تصنيف اليمن فيها بالمرتبة الأخيرة حيث التحقيق «البطيء» للأهداف وضمن مجموعة تضم السودان وموريتانيا أيضاً ؛ بينما جاء في المرتبة الأولى كل من السعودية، وقطر، والبحرين، والكويت، ولبنان، وهي الدول التي حققت تقدماً كبيراً في النهوض بأطفالها، وتلاها كل من مصر، وعمان، وليبيا، وتونس، والجزائر، وسورية، والأردن، والمغرب، وجيبوتي، وجزر القمر، وذلك بعد ما حققت الأهداف المنشودة ولكن بدرجة «أقل»، وخرج من التصنيف كل من العراق وفلسطين والصومال بسبب عدم توافر بيانات أو إحصاءات. ويمثل خفض وفيات الأطفال العرب نجاحاً ملحوظاً، إذ انخفض الى نحو 44 في الألف بعد ما كان 125 حالة في الألف في عام 1960، وإن كانت أفضل نسبة عربية (15 في الألف) ما زالت بعيدة مثلاً عن اليابان حيث لا تزيد النسبة على ستة في الألف. وتشمل لائحة الانجازات كذلك ارتفاع مؤشر التحصينات ليصل الى ما يزيد على 90 في المائة في دول عربية عدة. ورغم الانجازات هناك العديد من المشاكل التي تدعو الى القلق، فـ15 في المائة من أطفال العرب يعانون انخفاضاً حاداً في الوزن، كما أن معدل الالتحاق برياض الأطفال في الدول العربية لا يزيد على 16 في المائة رغم أهمية هذه المرحلة، وما زال هناك تفاوت كبير في معدلات الالتحاق بالمدارس بين الجنسين لصالح الذكور، ويبدو الخلل واضحاً في المرحلة الإعدادية ويعمق في المرحلة الثانوية