عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، أن بلاده ليست في حرب تجارية مع الصين، معترفا بخسارة واشنطن تلك الحرب منذ سنوات، بسبب من سماهم “الحمقى”.
وقال ترامب في تغريدة عبر “تويتر” لقد “تسبب أشخاص حمقى (لم يذكر أسماء)، غير مؤهلين لتمثيل الولايات المتحدة الأمريكية في خسارتنا تلك الحرب مع الصين”.
وأوضح أنه “بسبب هؤلاء أصبح لدينا عجز تجاري قيمته 500 مليار دولار أمريكي سنويا، إضافة إلى خسائر قيمتها 300 مليار دولار بسبب سرقة حقوق الملكية الفكرية”.
واستطرد قائلاً “لن نسمح لهذا الأمر أن يستمر”.
وفي وقت سابق اليوم، قال نائب وزير التجارة الصيني وانغ شوفين إن بلاده لا تريد حربا تجارية مع الولايات المتحدة، لكنها مستعدة لها إذا أرادت واشنطن ذلك.
وأضاف في مؤتمر صحفي “لا يوجد منتصر في الحرب التجارية، لكننا لا نخاف هذه الحرب، إذا أراد أحد محاربتنا فسنكون هناك”.
إلا أنه أكد أن بلاده “لا تزل مستعدة للحوار والمفاوضات”.
وتزايدت المخاوف مؤخرا، لاسيما بين مستثمرين من اندلاع حرب تجارية وشيكة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين.
والأحد الماضي فرضت الصين تعريفات جمركية إضافية تصل إلى 25 بالمائة على 128 منتجا أمريكيا.
جاء ذلك، ردا على إقرار الولايات المتحدة، الشهر الماضي، مرسوماً يقضي بفرض تعريفات جمركية إضافية وقيود استثمارية على الصين قد تبلغ 60 مليار دولار.
وفي 23 مارس / آذار الماضي، تقدمت واشنطن بشكوى لدى منظمة التجارة العالمية ضد الصين، واتهمت بكين بسرقة حقوق الملكية الفكرية للأمريكيين.