صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تركيا ستحدثُ خلال الفترة القادمة تطورات ستكون بمثابة ثورة في مجال التعليم.
جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال حفل افتتاح 80 مدرسة و59 صالة للألعاب الرياضية المدرسية، أقيم في مدرسة “عاكف اينان” للأئمة والخطباء بمنطقة “باشاق شهر” في إسطنبول.
وأضاف أردوغان أن “الإنجازات التي نحققها مهمة، لكنني أعتقد أننا لم نصل بعد إلى المستوى الذي نريده في التعليم والثقافة؛ وعليه سنُحدِثُ خلال الفترة القادمة تطورات ستكون بمثابة ثورة في مجال التعليم”.
وتابع أردوغان قائلًا: لا يمكننا اعتبار الشباب الذين لا يعرفون تاريخ أمتنا والبعيدين عن ثرائها الثقافي وغير المتنورين بإشعاعها الحضاري، أنهم ضمانة لمستقبلنا.
وأضاف إن المستوى التعليمي في تركيا لا يتناسب مع حجم التضحيات التي يقدمها أبناء الشعب التركي في سبيل توفير التعليم الجيد لأطفالهم، لذا فإن الحكومة عاقدة العزم على إحداث ثورة في مجال التعليم.
وشدد أردوغان أن ماهية وحجم المشاكل التي تواجه تركيا تتناسب طرديا مع نموها وتطورها وازدياد قوتها، وقال: “مهمتنا ليست سهلة، لقد خضنا الغمار حتى وصلنا إلى ما نحن عليه الآن.”
ولفت الرئيس التركي إلى أن بلاده سجلت نموًا بنسبة 7.4 في المئة في الصادرات خلال فبراير/ شباط الماضي، وأن هذا التطور يعد ضربة جديدة لجهود الساعين لضرب المكتسبات التركية، وحافزًا للإصرار على المضي قدمًا.
كما كشف أردوغان أن عدد الإرهابيين الذين جرى تحييدهم في إطار عملية غصن الزيتون (في منطقة عفرين شمالي سوريا) بلغ 3 آلاف و872 إرهابيًا.
وتابع القول: لقد قلنا سابقًا أننا قد نأتي فجأة، وها قد أتينا. التقينا مع جنودنا المرابطين على الحدود. ما شاء الله جميعهم يؤدون عملهم بكل إيمان وتفانٍ في سبيل بلوغ أهداف جديدة.