تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
أفرزت تداعيات الازمة التي يعيشها البيت الأبيض الأمريكي أن يفقد جاريد كوشنر، صهر الرئيس دونالد ترامب وكبير مستشاريه، حق الاطلاع على المعلومات المصنفة سرية للغاية في البيت الأبيض.
وكوشنر زوج إيفانكا ترامب، الأبنة البكر للرئيس ومستشارته، مكلف بشكل خاص بملف مفاوضات السلام في الشرق الأوسط وكان حتى اليوم يطلع على المعلومات والوثائق البالغة السرية في البيت الأبيض مع أنه لا يمتلك إلا تصريحا أمنيا مؤقتا.
ولكن البيت الأبيض قرر إعادة النظر بالاجراءات المتبعة بعدما تبين أن مستشارا آخر عمل عن قرب مع ترامب في المكتب البيضاوي طيلة أشهر من دون أن يكون لديه تصريح أمني كامل.
وهذا المستشار، روب بورتر، كان يتمتع بحرية الوصول يوميا إلى المكتب البيضاوي ويطّلع على وثائق بالغة السرية، قبل أن يضطر أخيرا للاستقالة من منصبة إثر اتهامات بأنه كان يضرب زوجتيه السابقتين.
ونتيجة لذلك، أمر كبير موظفي البيت الأبيض جون كيلي بفرض قيود على التصريحات الأمنية المؤقتة.
وتعليقا على ما أوردته المصادر بشأن حرمان كوشنر من حق الاطلاع على المعلومات البالغة السرية، اكتفى مكتب كيلي بالتذكير بأن كبير موظفي البيت الأبيض أصدر الاسبوع الماضي بيانا جدد فيه ثقته بصهر الرئيس، من دون مزيد من التفاصيل، بحسب "فرانس برس".
وفي بيانه، قال كيلي "كما سبق وأن قلت لجاريد قبل بضعة أيام فأنا لدي ثقة كاملة بقدرته على القيام بالمهام الموكلة إليه في ما يتعلق بالسياسة الخارجية ولا سيما جهودنا في مفاوضات السلام الإسرائيلية-الفلسطينية ومسألة علاقاتنا مع المكسيك".