آخر الاخبار

السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام

ما حقيقة تسليم المبعوث الأممي الحكومة الشرعية مبادرة حل جديدة؟

الأحد 29 أكتوبر-تشرين الأول 2017 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - متابعات
عدد القراءات 1313

قالت الحكومة اليمنية إنها لم تتسلم أي مبادرة لحل الأزمة في البلاد من المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ، خلال زيارته الأخيرة إلى العاصمة السعودية الرياض ولقائه الرئيس عبدربه منصور هادي.

ونقلت وكالة أنباء «شينخوا» عن المتحدث باسم الحكومة راجح بادي، قوله إن الحكومة لم تتسلم أي مبادرة، وكل ما نُشر عن مشاريع مبادرات في عدد من الصحف والمواقع غير صحيح مطلقاً.

وأكد بادي أن الشرعية برئاسة هادي حريصة على إحلال السلام وفقاً للمرجعيات، بما في ذلك قرار مجلس الأمن 2216»، القاضي بانسحاب الحوثيين وحلفائهم من المناطق التي سيطروا عليها في اليمن، بما فيها العاصمة صنعاء.

واتهم المتحدث باسم الحكومة الحوثيين وحلفائهم، بأنهم من يعرقلون كل الجهود لإحلال السلام وعلى رأسها جهود الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص إلى اليمن.

وكان ولد الشيخ قدم أخيراً اقتراحاً لوقف النزاع المسلح في اليمن، والتوصل إلى حل سياسي، وقال إنه ينظر حالياً في خطوات يمكن أن يتخذها كل طرف لاستعادة الثقة، والمضي قدماً للتوصل إلى تسوية تفاوضية قابلة للاستمرار.

وأوضح أن تلك الخطوات مبنية على ثلاث ركائز وهي «إعادة العمل بوقف العمليات العدائية، وتطبيق تدابير محددة لبناء الثقة من شأنها التخفيف من المعاناة الإنسانية، والعودة إلى طاولة المفاوضات، بهدف التوصل إلى اتفاق سلام شامل».