صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
تعمل في أرخبيل سقطرى (جنوبي اليمن) شركة الاتصالات الإماراتية التي قوَّت شبكتها فيه ليستخدمها المواطنون دون تصريح رسمي، فيما اعتبر حلقة من حلقات فرض السيطرة الإماراتية على الأرخبيل وفضائه.
وأكد عاملون في الإدارة المحلية بسقطرى أن تشغيل محطات التغطية للشركة الإماراتية ليس مصرحا به قانونيا.
وعلق مدير عام اتصالات سقطرى إسكندر محمد ثاني على الأمر بالقول إن شركة الاتصالات الإماراتية ليس لها مكتب أو تمثيل بشكل رسمي أو قانوني في سقطرى، وأن نشاطها ليس عن طريق الجهات المسؤولة في الجزيرة.
لكن في الواقع، الشركة موجودة رغم الحرج الرسمي من الاعتراف بذلك.
وفي الأرخبيل تعمل رسميا فقط شركة الاتصالات اليمنية الحكومية "يمن موبايل" التي كانت تغطي 60% من سقطرى، والآن انخفضت تغطيتها إلى 20% بسبب إعصاري تشابلات وميج اللذين ضربا الأرخبيل ودمرا أهم الأبراج فيه.
وسقطرى -التي حازت على صفة أجمل جزر العالم عام 2010 وأكثرها غرابة، وهي أكبر الجزر العربية- تحظى بموقع إستراتيجي وثروات كبيرة.
ويبدو أن الإمارات في محصلة أفعالها تستغل حضورها من خلال التحالف العربي لبسط نفوذها على الأرخبيل بعدة وسائل بينها الاتصالات، وتستثمر في نقاط ضعف الحكومة بدلا من دعمها لترسيخ شرعيتها.
ويصف ناشطون بحسب ما يرصده مأرب برس في صفحات التواصل الاجتماعى التواجد الإماراتي في سقطرى بالاحتلال ، حيث تكشفت مؤخرا أطماع ابوظبي في السيطرة على محافظات ومناطق يمنية بينها سقطرى وشبوة وعدن والمخا ،ووصلت تلك الأطماع إلى المهرة الحدودية مع عمان.