صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلن الرئيس البرازيلي المؤقت، ميشيل تامر، رسمياً افتتاح دورة #الألعاب_الأولمبية في مدينة ريو دي جانيرو بعد مراسم احتفال استمرت 3 ساعات، بحضور نحو 80 ألف شخص، يـتـقدمهم خمسة وأربعون رئيس دولة وحكومة.
وكشفت البرازيل عن رؤية لغاباتها المطيرة الشاسعة والطاقة الإبداعية لسكانها المتنوعين في مراسم الافتتاح، مساء الجمعة. ولم يعتمد حفل الافتتاح على التكنولوجيا بقدر تركيزه على الثقافة والتراث البرازيلي، وذلك من أجل ضغط المصاريف بسبب الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد.
وبعد أن قطعت عشرين ألف كيلومتر وحملها 12 ألف شخص حول العالم، وصلت #الشعلة_الأولمبية إلى ريو دي جانيرو، إيذاناً بافتتاح حفل أولمبياد تعد البرازيل العالم بأنها ستكون استثنائية رغم ما عصف بالبلاد من أزمات سياسية وصحية ورياضية.
وأوقد العداء البرازيلي، فاندرلي كورديرو دي ليما، المرجل الأولمبي في مراسم الافتتاح.
وأنفقت البرازيل 11 مليار دولار لإنجاز الاستضافة، فيما خصصت استاد (ماراكانا) التاريخي ليحتضن حفل الافتتاح بحضور ثمانين ألف متفرج.
أما مهمة التأمين فقد عهدت بها #البرازيل إلى حوالي 47 ألف شرطي و38 ألف عسكري لضمان أمن 500 ألف زائر تقريباً.
ووصلت المشاركة في هذه الدورة رقماً قياسياً وهو 11 ألفاً وثلاثمئة وستون لاعباً ولاعبة، يتنافسون في 28 رياضة.
كما ينفرد أولمبياد ريو بمشاركة خاصة لفريق من #اللاجئين يضم 10 لاعبين، بينهم السباحان السوريان يسرى مارديني ورامي أنيس.
هذا وتجاوزت الدورة الأولمبية تخبطاً إدارياً واضحاً، كانت آخر حلقاته في عمليات بيع التذاكر، وهو ما دفع رئيس اللجنة #الأولمبية توماس باخ لمناشدة جميع الأجهزة المعنية للاستفادة من هذه الدروس وتجنب تكرار الأخطاء مستقبلاً.
ولا يتوقع المراقبون منافسة شرسة على صدارة الأولمبياد هذا العام، خاصة في ظل الاستبعادات العديدة التي طالت الرياضيين الروس على خلفية أزمة #المنشطات .
لكن القلق الأكبر يبقى بسبب الأزمة السياسية في البلاد، خاصة بعد أن أعطت لجنة برلمانية، الخميس، الضوء الأخضر لعزل الرئيسة ديلما روسيف، التي كانت الراعي الأول لهذا الأولمبياد.