الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
في رد فعل سريع، أصدر نادي برشلونة الإسباني، بيانا رسميا يتبرأ خلاله من تصريحات المدافع البرازيلي داني ألفيش التي خلقت جدلاً كبيراً.
ألفيش قام بمهاجمة الصحف الإسبانية من خلال رسالة نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”، ووصفها بأنها مثل “القمامة”.
اللاعب البرازيلي انتقد الصحافة بسبب تسليطها الضوء على المشاحنات التي حدثت في مواجهة الديربي بين برشلونة أمام إسبانيول، مشيرا إلى أن هناك الكثير من الأخبار التي نشرت كاذبة.
رد نادي برشلونة جاء سريعاً بعد أن برأ نفسه من هذه التصريحات، وجاء في بيان النادي: ألفيس لديه الحق الكامل بالتعبير عن رأيه، لكن مثل هذه التصريحات لا تمثل النادي وإنما تمثل اللاعب فقط.
وانفجر ظهير برشلونة «دانييل ألفيش» غضبًا في وجه وسائل الإعلام واصفًا إياهم بالقُمامة المُقرفة، كما أكّد أنه أصبح يشعر بالعار بالانتماء لعالم كرة القدم بسبب كلما أصبح يُحيط باللعبة من أمور لا تروق له.
وجاءت ردة فعل دانييل ألفيش هذه جراء تهويل مجموعة من الصحفة الإسبانية للأحداث التي وقعت في مباراة برشلونة أمام إسبانيول في ذهاب ثمن نهائي كأس ملك إسبانيا، حيث وُجهّت اتهامات لمجموعة من لاعبي برشلونة، وعلى رأسهم سواريز، باستفزاز لاعبي إسبانيول.
ألفيش بعث برسالة قوية جدًا عبر حسابه الخاص في إنستجرام، حيث كتب «الحقيقة أنه ومع كل يوم يمر، أشعر بعار أكبر بالانتماء لهذه الرياضة! انظروا كيف يستغلوننا، كيف يتلاعبون بنا. كنت أظن أنه سيأتي اليوم الذي سيخرج كل لاعب منا ليُدافع عن الألوان التي يحملها وعن فريقه…كنت أظن أنه سيأتي اليوم الذي إن فزنا أو انهزمنا سنعود للمنزل غاضبين للتفكير فيما لم نقم به بشكل جيد أو سعداء للاستمتاع بالأمور الإيجابية»
ثم واصل «لكننا اليوم أصبحنا كأشياء تستعملها الصحافة من أجل تحقيق الربح ومن أجل بيع عدد أكبر من النسخ. إنهم يتحدثون في كل مرة بشكل أقل عن كرة القدم، عن الأمور التكتيكية، عن المراوغات، الأهداف، التصديات أو الاحتفالية التي أحاطت بالمبارة! لقد أصبحوا عباراة عن قمامة مُقرفة»
للاشتراك في قناة مأرب برس على التلجرام. إضغط على اشتراك بعد فتح الرابط
https://telegram.me/marebpress1