حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
شجع الرئيس الأمريكي جورج بوش شاباً مصرياً توجه إليه بسؤال ما إذا كان يؤيد نظام حكم في مصر إذا تولى جمال نجل الرئيس المصري حسني مبارك الرئاسة، على العودة والانضمام إلى العمل السياسي. وقال بوش للشاب: “ترشح لكي تصبح رئيساً”، فأجابه تامر بأنه يعمل على هذا، لكن للانتخابات الرئاسية المصرية العام ،2017 ثم كرر سؤاله مرة أخرى إلى بوش “هل تؤيد نظاماً يتولى رئاسته جمال؟”. ال بوش إنه يؤيد الدولة التي لا تخاف الحراك السياسي، والتي على استعداد للتنافس مع بقية الحركات السياسية، وشدد بالقول: “هذا نوع البلد الذي أؤيده”. واعتبر بوش ان اجراء الانتخابات في مصر شيء ايجابي، وأشاد بوجود حركات تكسب الشارع، ولا تتعرض للقمع والضغط. وأضاف أن التنافس حول الأفكار وأصوات الناخبين أمر صحي، ووسيلة لهزيمة الإرهابيين الذين يتغذون على مشاعر الغضب والامتعاض لدى الناس الذين يشعرون بأن أصواتهم مغيبة، وحذر من أن الذين لا تسمع أصواتهم يصبحون ميالين إلى اللجوء إلى “الأنبياء الكذبة” الذين يشوهون ديناً عظيماً يتاجرون بإحباطات الشعوب ويصدرون فتاوى زائفة بالقتل. وأكد الرئيس الأمريكي تأييده للعملية السياسية في مصر، التي اعتبر ان فرصتها عظيمة لتزعم حركة الحرية في الشرق الأوسط. ورفض بوش الجدل حول بناء مؤسسات حرة أولاً قبل عقد الانتخابات الحرة، واعتبر أن هذه ذريعة لتجميد الأوضاع، وأكد ان الانتخابات بداية العملية وليست نهايتها. يذكر أن الشاب المصري الذي وجه السؤال إلى بوش يعمل حالياً مع مجموعة القانون الدولي لإعداد دراسة حول الديمقراطية والانتخابات في دارفور، والهيكل السياسي وتقاسم السلطة في ماليزيا، وعمل سابقاً مع المجموعة الدولية في مواضيع حول الدساتير العربية وتشجيع الديمقراطية في الدول العربية.
واشنطن - “الخليج”: