تفاصيل وحصيلة انفجار مبنى وسط مدينة تعز مخابرات الحوثي تعتقل قياديين في حزب المؤتمر جناح صنعاء نادي النصر السعودي يعلن اسم مدربة الجديد وأول مباراة له مأرب .. ندوة فكرية تدعو لإنعاش الذاكرة الوطنية للأجيال بنضالات شهداء ثورة 26 سبتمبر المجيدة طارق صالح يطير إلى موسكو... ما لمهمة؟ ضربة فضائية موجعة تستهدف ابرز موارد الحوثي التي تدر ذهباً منظمة «اليونيسف» ترد على اتهامات الحوثيين بتدمير التعليم في اليمن المبعوث الأممي إلى اليمن يحرج الحوثيين من طهران بهذه التصريح إيران تعيد مشهدية حرب الظل بينها وبين إسرائيل إلى الواجهة أردوغان يكشف استراتيجية تريكا في العلاقات الدولية مع دول الشرق والغرب
أكد الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح ان ثورة 14 أكتوبر 1963 امتدادا وطنيا لثورة 26 سبتمبر 1962م التي أقامت أول نظام جمهوري في شبه الجزيرة العربية ، وصمدت في وجه المؤامرات الخارجية والداخلية من القوى الاستعمارية والرجعية والمرتزقة والحالمين بعودة الإمامة.
وقال صالح في كلمة له بمناسبة العيد الثامن والأربعين (30 نوفمبر) للاستقلال نشرها "المؤتمر نت"، ان الشعب مستعد لمزيد من التضحية والبذل في سبيل تحقيق حريته وإنتزاع استقلاله واستعادة سيادته على أرضه, والدفاع عن كرامته وهويته الوطنية والقومية.
وأضاف: " إن هذا الشعب العظيم سيرغم المستعمرين الجدد والغزاة الذين احتلوا ودنسوا الأرض اليمنية الطاهرة على الرحيل صاغرين، وسيرحل معهم عملاؤهم ومرتزقتهم الذين باعوا الوطن واستدعوا الأجانب لتدنيس تراب الوطن الذي سوف يتطهر حتما من كل غاز ومرتزق وعميل".
وتابع المخلوع قائلا: "اننا واثقون من فشل الذين يدّعون بطولات ومواقف زائفة الذين لن يكون لهم مكان في التاريخ، وواثقون أيضا من هزيمة كل الذين يعملون على تمزيق الوطن وتشظيه, واستعانوا بالأعداء على ضرب وتدمير الوطن وقتل أبناء الشعب, وجندوا المرتزقة والخونة لإشعال الحروب الداخلية إرضاء لقوى العدوان والغزو والاحتلال، ويخوضون حربا شعواء ضد الشعب".
وهاجم مؤيدي الشرعية الدستورية بقوله: "على أولئك الذين باعوا الوطن وتآمروا عليه وقتلوا الشعب أن يدركوا أن التاريخ لن يرحمهم .. وان شعبنا سيظل رافضا لهم .. وان مكانهم الطبيعي هو مزبلة التاريخ ضمن طابور العملاء والخونة والمرتزقة والمرتدين عن القيم والمبادئ السامية".
واتهم هادي وحكومته وقواته بالتخطيط لاعادة ترسيم الحدود بين الشطرين الشمالي والجنوبي. وقال: "وأن الفشل سيكون حليف كل الذين يعملون على صب المزيد من الزيت على النار لإشعال مزيد من الحروب الداخلية الأهلية بين اليمنيين، ويخططون لإعادة رسم مناطق الأطراف الحدودية بين ما كان يسمى بشطري اليمن سابقا ، وعلى وجه الخصوص في مناطق الشريجة ومأرب وباب المندب والضالع وقعطبة والبيضاء بهدف الوصول إلى إعلان الإنفصال المشئوم وإعادة الوطن إلى ما قبل 22 مايو 1990م.
لمزيد من الاخبار اشترك في قناة مأرب برس على التلغرام من الرابط التالي :
https://telegram.me/marebpress1