صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار
وجهت الحكومة السعودية صفعة قوية للانقلابيين الحوثيين والمخلوع صالح الذين ظلوا يبثون شائعات مفادها أن الرياض تعيق أي مساع لإيجاد حل سياسي للوضع اليمني.
ففي هذا السياق، أكد وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، أن بلاده ترحب بالمباحثات بين الحكومة اليمنية والمتمردين على أساس القرار الأممي، آملاً أن يكون قبول الحوثيين - صالح للقرار الأممي جاداً".
وشدد الجبير، في مؤتمر صحافي عقده، ظهر امس الاثنين، مع نظيره الألماني، فرانك فالتو شتاينماير، في العاصمة الرياض، أن السعودية ملتزمة "بالدفاع عن الشرعية في اليمن وعن حدودنا وشعبنا".
وينظر مراقبون هنا إلى أن جماعة الحوثي والمخلوع صالح بإعلانهما القبول بالقرار 2216 إنما جاء سعياً للمناورة وشراء المزيد من الوقت عبر إيهام المجتمع الدولي بأنهما يجنحان للسلم، في الوقت الذي تستمر ميليشياتهما في قتل اليمنيين.
وتحدث المحلل السياسي، محمد ناصر، لـ"العربية.نت" قائلاً إن "الانقلابيين الحوثيين وحليفهم المخلوع صالح مستمرون في بث الشائعات وتضليل الشارع اليمني بأن المملكة العربية السعودية تعرقل أي خطوات لإيجاد تسوية سياسية، وبالتالي جاء الموقف السعودي المرحب الذي عبر عنه وزير الخارجية عادل الجبير، صادماً للانقلابيين وصالح، وكشف لملايين اليمنيين زيف تلك الادعاءات".
ومن جانبه، يرى الناشط السياسي، سعيد زهير، أن "المتمردين والرئيس المخلوع ليسوا جادين في القبول فعلياً بالقرار 2216، واشتراطهما بأن يكون له آلية تنفيذية يجري التفاوض عليها يعني المزيد من المراوغة وكسب الوقت لتستمر ميليشياتهم في قتل اليمنيين في تعز ومأرب وإب ومحافظات يمنية أخرى".
وتابع قائلاً: "صحيح أن الحوثيين مجرد مقاتلين خرجوا من كهوف صعدة ولا يفقهون أبجديات السياسة، لكن كبيرهم الذي علمهم السحر( المخلوع صالح) رجل مخادع وبارع في المناورة.