كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة
قال الأمين العام لـ«الأمم المتحدة»، «بان كي مون» إن الأطراف اليمنية تتحمل مسؤولية إنهاء الصراع وبدء المصالحة الفعلية والأسرة الدولية تتحمل دعم هذه الجهود.
وأضاف خلال كلمته في مؤتمر جنيف اليوم الإثنين: «من أجل شعب اليمن علينا أن ندعم جهود المصالحة حيث إن 80% من السكان الآن في حاجة للمساعدات العاجلة والوقت يمر, والاقتتال يزيد من قوة بعض المجموعات الإرهابية, ولا يمكننا أن نفسح المجال لمزيد من المعاناة».
ودعا لاغتنام الفرصة لوجود أسباب تدعو للأمل، منها أن الدول دائمة العضوية في «مجلس الأمن» متحدة تجاه قضية اليمن.
وحدد «بان كي مون» 3 مجالات للتحرك من خلالها الأول: هدنة إنسانية لمدة أسبوعين على الأقل من أجل السماح بدخول المساعدات خاصة مع بداية شهر رمضان, ووقف الاقتتال من أجل وضع حد للدمار, والمجال الثاني: وقف إطلاق النار وانسحاب المجموعات المسلحة من المدن قبل حلول شهر رمضان, والثالث: دخول الأطراف المتصارعة مرحلة انتقالية سياسية سلمية من أجل تمثيل أكبر للشباب والمجتمع المدني.
وتوقع «بان كي مون» أن يصل «الحوثيون» مساء اليوم الإثنين إلى جنيف للمشاركة في الحوار والاجتماع مع المبعوث الدولي الخاص، مشيرا إلى أنه ولسوء الحظ لن يتمكن من انتظارهم لالتزامه بمواعيد أخرى.
وحث جميع الأطراف على احترام شهر رمضان الذي يجب أن يعيش فيه الشعب بسلام وأمان.
وقد انطلقت في جنيف مشاورات بشأن الأزمة اليمنية برعاية «الأمم المتحدة» وحضور وفد الحكومة اليمنية الشرعية، في حين تأخر وصول وفد لـ«الحوثيين» وحزب الرئيس المخلوع «علي عبدالله صالح» لأسباب قيل إنها تقنية.
وأوضحت مصادر في المنظمة الدولية أن تأخر وصول وفد «الحوثيين» جاء لأسباب تقنية تتعلق بتأخر إقلاع طائرتهم من جيبوتي.