اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم!
أعلنت الأمم المتحدة مساء امس السبت أنها ستعقد محادثات السلام بين الأطراف المتحاربة في اليمن بالعاصمة السويسرية جنيف في الرابع عشر من الشهر الحالي، في حين توجه وفد من جماعة الحوثي إلى موسكو بدعوة رسمية.
ورحب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بموافقة الأطراف اليمنية على بدء المحادثات في 14 يونيو/حزيران الجاري.
من جهة ثانية، قالت قناة المسيرة التابعة لجماعة الحوثي إن وفد الجماعة الذي أجرى مباحثات سياسية في العاصمة العمانية مسقط قبل أيام، توجه اليوم إلى العاصمة الروسية موسكو "بدعوة من الخارجية الروسية"، دون أن تذكر تفاصيل أخرى بشأن الزيارة.
وفي الأثناء، أعرب وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف عن أمله بإجراء الحوار اليمني-اليمني في موعده الجديد المعلن، من دون شروط مسبقة وعقبات مفتعلة، حسب تعبيره.
وأضاف في تصريحات لوكالة أنباء "فارس" الإيرانية أن "الأهم من كل شيء هو ضرورة وقف الإجراءات العسكرية التي لا فائدة من ورائها ولن تؤدي سوى إلى الإضرار بالشعب اليمني وتدمير البنية التحتية لليمن".
وكانت محادثات جنيف قد تأجلت الشهر الماضي نتيجة اعتراضات من الحكومة اليمنية التي طالبت بانسحاب الحوثيين أولا من المدن الرئيسية باليمن والاعتراف بسلطة الرئيس عبد ربه منصور هادي، في حين يطالب الحوثيون أولا بوقف الضربات الجوية لتحالف إعادة الأمل.
ولم يفصح الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، وهو الحليف الأساسي للحوثيين، عما إذا كان حزبه المؤتمر الشعبي العام سيشارك في محادثات جنيف أم لا.