آخر الاخبار

السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام

انشقاقات في حزب صالح بعد قرار مجلس الأمن

الأربعاء 15 إبريل-نيسان 2015 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - متالعات
عدد القراءات 7605

ليس بالقصف وحدة ينهار تحالف ميليشيا الحوثيين وصالح، انما سياسيا أيضا وعبر الانشقاقات والبداية من ردود الافعال حول تمرير القرار 2216 حول اليمن والذى أعطى غطاء دوليا لعمليات عاصفة الحزم هذا القرار أدى لجملة من الإنشقاقات عن صالح.

أبو بكر القربي، وهو أبرز وزراء خارجية صالح، يجول في دول عربية سعياً لتبييض صفحة الرئيس المخلوع.

ولم تلق مساعيه تجاوباً من الدول التي زارها، نظراً لإصرار الرياض على عدم التفاوض مع الرئيس المخلوع، وتشديدها على عودة الشرعية إلى اليمن من دون شروط مسبقة.

ونتيجة لقرارات مجلس الامن بفرض عقوبات على نجل صالح وعبدالملك الحوثي اعلن احمد الحبيشي رئيس المركز الاعلامي لحزب صالح تقديم اعتذاره للرئيس الشرعي عبدربه منصور هادي عن الاساءات التي شنت ضده بلسان الحبيشي خلال الفترة الماضية بايعاز من صالح.

فيما أعلنت القيادية وعضو الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام اي حزب صالح فائقة السيد باعلوي اعتزال العمل السياسي والاتجاه الى عمل المنظمات الانسانية.

وبالعودة إلى الوراء أشارت الأنباء في بداية الشهر الحالي الى أن القيادي بحزب المؤتمر الشعبي سلطان البركاني أعلن انشقاقه عن الرئيس المخلوع علي صالح، وأعلن دعمه للشرعية ووصل الى الرياض احتجاجا على جرائم ميليشيا الحوثي.

كل هذه التداعيات كانت ترافقها حالة من انهيار الثقة وارتفاع نبرة التخوين بين الميليشيات المواية لصالح والحوثيين وصلت حد الاقتتال فى أكثر من موقع.

المصدر : الحدث

للمزيد من التفاصيل والاخبار تابعوا صفحتنا على الفيس بوك انقر هنـــــــا