مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
وضع مشروع قرار دول مجلس التعاون الخليجي حول اليمن في صيغته الزرقاء، والتي تعني أنه جاهز للتصويت عليه خلال أربع وعشرين ساعة تعطى كمهلة للتشاور مع عواصم الدول الأعضاء في مجلس الأمن. ومن المتوقع أن يتم التصويت على مشروع القرار الجمعة أو السبت على الأكثر.
وحسب مصدر دبلوماسي تحدث لـ»القدس العربي» وطلب عدم ذكر اسمه، فإن الموقف الروسي ما زال غامضا، لكنه أكد أن استخدام الفيتو غير متوقع لما في ذلك من إحراج وتعريض مصالح روسيا مع دول الخليج للخطر والظهور بمظهر المنتهك للشرعية الدولية المتمثلة في الاعتراف برئاسة عبد ربه منصور هادي.
ويطالب مشروع القرار المكون من 25 فقرة عاملة جميع الأطراف اليمنية بوقف كافة أشكال العنف والانسحاب من المناطق التي سيطرت عليها الجماعات المسلحة، بما في ذلك العاصمة صنعاء والتخلي عن السلاح الذي تم الاستيلاء عليه
كما يضيف مشروع القرار إلى قائمة العقوبات كلا من أحمد علي عبد الله صالح وعبد الملك الحوثي. ويطالب مشروع القرار بحظر وصول الأسلحة للحوثيين، وهي النقطة التي اعتبرتها دول مجلس التعاون الخليجي خطا أحمر ولم يقبلوا تعديلها أو التخفيف منها، حيث طالب ممثل روسيا بحظر التسليح على كل اليمن بدون ذكر أحد. ويعطي مشروع القرار الدول التي تحد اليمن حق تفتيش الشاحنات المتوجهة لليمن فيما لو شكت بوجود ذخائر أو أسلحة.
كما يطالب القرار جميع الفرقاء اليمنيين بالعودة إلى طاولة المفاوضات على أساس المبادرة الخليجية وآليات تنفيذها ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني واتفاقية السلم والشراكة بهدف صيانة وحدة اليمن واستقلاله وسيادته. ويعرب مشروع القرار عن تجديد الدعم لمستشار الأمين العام جمال بنعمر.
أما بالنسبة للمساعدات الإنسانية فيرفض مشروع القرار الأمين العام لبذل جهود مضاعفة لإيصال المساعدات الإنسانية للمتضررين من المدنيين من جهة، ومن جهة أخرى تأمين إخلاء الأجانب والدبلوماسيين وحماية موظفي الإغاثة الإنسانية.