العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
قال عبدالستار فتحي، رئيس الرقابة على المصنفات الفنية، إن إدارة الرقابة قررت عدم حذف أي مشاهد من الأفلام العربية والأجنبية بداية من شهر أبريل القادم، موضحًا أنه لن تكون هناك رقابة على الأفلام التي تعرض على شاشات السينما، وسيتم استبدالها الحذف بالتصنيف العمري.
وأضاف عبد الستار، خلال لقائه مع الإعلامية منى سلمان، في برنامج “مصر في يوم”، على فضائية “دريم 2 ″ ، مساء الأحد: “الأفلام ستعرض كاملة، ولن يتم حذف المشاهد الجنسية منها، لكننا سنمنع فقط الأفلام التي تدعو للإلحاد، أو أفلام (البورنو) الصريحة”.
وأوضح رئيس الرقابة على المصنفات الفنية، أن قرار التصنيف العمري للأفلام، جاء نتيجة لاجتماعات استمرت حوالي عام تقريبا، تمت تحت إشراف الدكتور جابر عصفور.
وأكد عبد الستار فتحي، أنه في عهده، لم يرفض سوى فيلم واحد فقط وهو فيلم “الخروج”، لافتاً إلى أنه استعان بلجنة من أساتذة التاريخ واتفقوا جميعا على أن هذا الفيلم لا يجوز عرضه في مصر، لما يحمله من بصمات صهيونية عنصرية.
وأوضح عبد الستار أنه أجاز العديد من الأفلام التي كانت في المقبرة –على حد وصفه-، منها فيلم “لا مؤاخذة”، و”فرش وغطا”، و”أسماء”، كما أنه رفض ثلاث أغان في فيلم الفنانة سما المصري، لأن لا جدوى منها كما أنها تخدش الحياء.
وفيما يتعلق بالدراما التلفزيونية، أكد فتحي، أنه أخذ تعهدات على جميع المنتجين بعدم عرض أي مشهد على الشاشة بدون تصريح من الرقابة، لعدم تكرار عرض الألفاظ الخادشة للحياء، وأوضح رئيس هيئة الرقابة، أن الدراما تختلف عن السينما، لأن الدراما تدخل كل بيوت المصريين.