في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
اندلعت اشتباكات عنيفة ،الأحد، بين قوات من الجيش اليمني، ومسلحين في محافظة مأرب شرقي البلاد، إثر تفجير أنبوب لتصدير النفط، بحسب مصدر عسكري.
وقال المصدر للموقع الإلكتروني لوزارة الدفاع إن “اشتباكات اندلعت في مديرية وادي عبيدة في محافظة مأرب بين قوات من الجيش وعناصر تخريبية قامت بوضع كمائن لناقلات تقل توربينات خاصة بتوليد الطاقة الكهربائية في محطة مأرب الغازية بغرض الإستيلاء عليها”.
وأضاف أن قوات الجيش طلبت تعزيزات من اللواء 14 مدرع واللواء 107 مشاة التابعين للجيش، وتمت السيطرة على الموقف وإيصال التوربينات إلى موقعها بسلام بعد إحباط محاولة الاستيلاء عليها.
وأشار إلى أن عدداً من المسلحين أصيبوا خلال الإشتباكات قبل انسحابهم إلى منطقة الدماشقة في المديرية ذاتها وقاموا بتفجير أنبوب النفط عند الكيلو 37 في المنطقة.
وأوضح أن قوات الجيش تقوم حالياً بتعقبهم للقبض عليهم لتقديمهم إلى الأجهزة المختصة لينالوا جزاءهم، من دون أن يوضح هوية المسلحين.
وفي وقت سابق الأحد، قال مسؤول محلي إن مسلحين قبليين (لم يحدد هويتهم) فجروا أنبوباً رئيسيا لتصدير النفط الخام في منطقة الدماشقة التابعة لمديرية وادي عبيدة في محافظة مأرب، مشيراً إلى أن عملية التفجير تمت بإطلاق النار باتجاه الأنبوب من قبل المسلحين.
وأوضح أن فريقاً فنياً سيقوم خلال الساعات المقبلة بإصلاح الأضرار الناجمة عن التفجير، من دون أن يوضح سبب قيام المسلحين بذلك.
وتتكرر عمليات تفجير أنبوب النفط في مناطق قبلية شمال وشرق اليمن، للضغط على السلطات للمطالبة بإفراج عن سجناء أو وظائف حكومية أو مبالغ مالية، في ظل عجز السلطات الأمنية عن توفير الحماية للأنبوب الذي يصدر النفط الخام إلى ميناء “رأس عيسى” على ساحل البحر الأحمر.