الأنظار صوب ديربي الرياض بين الهلال والنصر
زفاف 216 عريساً وعروساً من الجرحى وأبناء الشهداء ومأرب تحتفي بهم.. شاهد صور وفيديوهات
لاحرب ولا سلام في اليمن.. دراسة حديثة تحذر من استمرار الوضع الراهن وتكشف نتائجه الكارثية وتحدد من هو الطرف الخاسر؟
اختفاء صحفي في عدن منذ عشرة أيام
مسؤول حكومي يحذر من خطورة استمرار سيطرة مليشيا الحوثي، على أجزاء من الشريط الساحلي
تعرف ماذا قال الدكتور ياسين سعيد نعمان بمناسبة ذكرى 30 نوفمبر؟
أمن حضرموت يضبط 5 مطلوبين في قضايا مختلفة
الإفريقي يستعيد لاعبيْن ويفقد خدمات أربعة أمام أكاديميكا الأنغولي
دوري الأبطال: الترجي والنجم يطاردان الانتصار
كذّبت السيطرة الاسرائيليّة.. "القسام" تسلّم أسرى في ساحة فلسطين وسط غزة مجدّدا
هددت جماعة عبد الملك الحوثي, بمزيد من التصعيد عبر نصب مخيمات الاعتصام في شمال صنعاء, مؤكدة استمرار تعليق مفاوضاتها مع السلطات التي يشرف عليها مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر.
وقال عضو المجلس السياسي للحوثيين علي البخيتي إن “هناك مخيم اعتصام تم استحداثه في منطقة ضلاع همدان, والمخيمات ستتكاثر كالفطر وتتوسع داخل وخارج صنعاء حتى تستجيب السلطة للمطالب الشعبية العادلة والمعلنة”.
وأضاف البخيتي لـ”السياسة”, ان المفاوضات مع السلطات معلقة حالياً حتى يتم التحقيق الجدي في مجزرة مجلس الوزراء وأحداث وزارة الداخلية, موضحاً أن “تلك المجزرة راح ضحيتها تسعة شهداء ونحو 150 جريحا بطلقات حية مباشرة معظمها في الأجزاء العليا من الجسد”.
وأكد أن “هناك مخاوف من العودة بالمفاوضات إلى نقطة الصفر بعد تغيير السلطة للمفاوضين عنها في اللحظات الأخيرة وقبيل إتمام الاتفاق بساعات, حيث فوجئنا ومن دون إبداء أية أسباب باستبدال مستشار رئيس الجمهورية عبد الكريم الإرياني وأمين العاصمة عبد القادر هلال بمدير مكتب رئاسة الجمهورية أحمد بن مبارك ورئيس جهاز الأمن السياسي (المخابرات) جلال الرويشان”.
ولفت إلى أن “الأمر جاء بعد أن تم التوافق على نقاط تلبي غالبية المطالب الشعبية ونخشى من أن يتم التراجع عنها, ما يؤدي إلى تأزم الأوضاع التي لا تحتمل أي مغامرة من أي طرف”.
ورأى “أن بيانات الدول الراعية للمبادرة الخليجية تؤدي دوراً سلبياً عبر انحيازها للسلطة وللفاسدين من دون أن يتم الإشارة إلى المجازر التي ارتكبت بحق المتظاهرين والمعتصمين السلميين”, مشيراً إلى “أن البيانات وتجاهل القضايا الحقوقية قد يفسر على أنه دعم للسلطة في ممارساتها القمعية تجاه الحركات الاحتجاجية السلمية ويؤدي بالتالي إلى سفك مزيد من الدماء”.