دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
تظاهر عدد من شباب الساحات في صنعاء الذين يطلقون على أنفسهم اسم «العراطيط» صباح عيد الفطر السعيد في عدد من شوارع العاصمة صنعاء، بسبب ما يعتقدون عدم شراء أغلب اليمنيين لكسوة العيد، وتردي الاوضاع المعيشية والأمنية.
وقال قايد السعيدي احد الشباب المتظاهرين من «العراطيط» وأحد من يطلق عليهم شباب الثورة السلمية ضد الرئيس اليمني السابق علي صالح لـ«الرأي»: ان «تظاهراتهم هذه هي الأولى ولن تكون الاخيرة، بسبب عدم استطاعة الحكومة اليمنية الجديدة توفير أبسط احتياجات المجتمع اليمني الأمنية والاقتصادية والإجتماعية».
والعرطوط تعني «العاري» وتعني أيضاً المتمرد، أو الفقير المتجرِّد، وفهم العراطيط بهذا المعنى السطحي الضئيل والذي لا يُجمع على تفسيره هكذا.
ووفقا للسعيدي فإن «العراطيط هم من المثقفين اليمنيين وينتشرون في تعز وصنعاء وعدن، وهي حركة تمرد على كل ما هو سلبي تجاه المجتمع. وقد نفذوا تظاهرات عدة أيام حكم الرئيس السابق علي عبدالله صالح».
وكان القاص اليمني عز الدين العامري، قد أصدر قصة اسماها «العراطيط»، وهي قصيرة جداً قال عنها النقاد في اليمن انها ركيز لغوي عالٍ وعمل يتسلق لداخل النفس ـ
ويُحرضه بأطروحات بصرية رمزية وفق القاص في توظيف الألفاظ ـ داخل النص ـ بشبكة دلالية واحدة... العرطوط... العورة... عريان... الأبيض... الخ، ألفاظ أعطت المدلول بُعداً صورياً ظاهراً وبُعداً آخر مُتخفياً داخل مدلولات مواربة أو تقف خلف باب المعنى المضاف «لم يعد يذكر متى لبس آخر بدلة».