نادي النصر السعودي يعلن اسم مدربة الجديد وأول مباراة له مأرب .. ندوة فكرية تدعو لإنعاش الذاكرة الوطنية للأجيال بنضالات شهداء ثورة 26 سبتمبر المجيدة طارق صالح يطير إلى موسكو... ما لمهمة؟ ضربة فضائية موجعة تستهدف دجاجة الحوثي التي تبيض ذهباً - صراخ الاخيرة يرتفع في صنعاء وسيد مران يُغمى عليه منظمة «اليونيسف» ترد على اتهامات الحوثيين بتدمير التعليم في اليمن المبعوث الأممي إلى اليمن يحرج الحوثيين من طهران بهذه التصريح إيران تعيد مشهدية حرب الظل بينها وبين إسرائيل إلى الواجهة أردوغان يكشف استراتيجية تريكا في العلاقات الدولية مع دول الشرق والغرب تعرف على قائمة أجهزة اتصالات قاتلة استخدمتها إسرائيل لاغتيالات هي الأخطر في تاريخها منها أبرز قيادي لحركة حماس ولي العهد السعودي يعلن موقف المملكة مما يجري بفلسطين ومستقبل العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل
وأضاف أن "ضربات الطائرات بلا طيار هي وجه أميركا بالنسبة لكثير من اليمنيين.. وإذا كانت أميركا تقدم مساعدات اقتصادية واجتماعية وإنسانية لليمن فالغالبية العظمى من شعب اليمن لا يعرف عنها شيئا".
وقال المسلمي إن ذلك يعطي فرصة لجناح القاعدة في اليمن "بإقناع مزيد من المواطنين بأن أميركا في حرب مع اليمن."
وأشار إلى أنه خلال الأيام الماضية قتل قائد للقاعدة وأربعة متشددين في ضربة نفذتها طائرة بدون طيار على قريته وصاب بمحافظة ذمار جنوبي العاصمة صنعاء.
وقال المسلمي إن الشخص المستهدف من الضربة معروف لكثيرين في القرية وكان من الممكن أن يعتقله مسؤولون يمنيون بس هولة.
وبحسب وكالة رويترز فإن أقوال المسلمي كانت الأبرز في المناقشة التي جرت حول الجوانب القانونية لسياسة الرئيس باراك أوباما الخاصة بالطائرات بدون طيار في جلسة علنية نادرة عقدتها لجنة فرعية قضائية في مجلس الشيوخ بعنوان "حروب الطائرات بدون طيار: القتل المستهدف وجوانبه الدستورية والحرب ضد الإرهاب".
وقال مساعد في اللجنة الفرعية القضائية إن الجلسة كانت مقررة الأسبوع الماضي، لكنها تأجلت على أمل أن ترسل الإدارة الأميركية مسؤولا للإدلاء بشهادته، وهو ما لم يحدث.
بدوره، أدلى بيتر بيرغن من المؤسسة الأميركية الجديدة التي تحصي الضربات التي تنفذها طائرات أميركية بدون طيار بشهادته أيضا، قائلا إن إدارة أوباما نفذت 46 ضربة من هذا النوع في اليمن عام 2012 بينما نفذ الرئيس السابق جورج بوش في اليمن ضربة واحدة فقط.
يشار إلى أن الرئيس أوباما وعد بمزيد من الشفافية في سياسته الخاصة بهجمات الطائرات بدون طيار بعد أن تنامت مطالبة المشرعين للإدارة بالكشف عن مبرراتها القانونية لقتل إرهابيين مشتبه بهم في الخارج هم مواطنون أميركيون، وذلك بعد قتل الأميركي من أصل يمني أنور العولقي.