العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
أنزلت الشركة المنتجة للفلم الكوميدي " صيد السلمون في اليمن " في أقراص دي في دي وتدور قصة الفيلم حول شيخ يمني مهووس بسمك السلمون، يطلب من عالم بريطانى نقل سمك السلمون إلى صحراء اليمن، كى يتكاثر بإحدى مزارع تربية الأسماك أو البحيرات المتواجدة فى قلب الصحراء، الأمر الذى يدفع الحكومة البريطانية لمتابعة التجربة التى تراها فرصة من أجل حدوث طفرة بتلك المنطقة، وسط تولي إحدى مسئولات الحكومة البريطانية أمر متابعة تلك التجربة .
«صيد السلمون في اليمن»، يشعله جنون الشيخ المفتون بصيد السمك، ويخطط لإدخال هواية صيد سمك السلمون الإسكتلندي إلى اليمن، في فيلم.
يستند الفيلم على رواية بول تورداي، الأكثر مبيعاً عام 2006، ويتناول خطة جنونية يضعها الشيخ الثري محمد (عمرو واكد)، لبناء سد يوفر إمدادات المياه إلى منطقته في اليمن، وإنشاء سلالم للأسماك في داخله، كي يتمكن من استيراد السلمون، والترويج لهوايته الرياضية المفضلة «صيد السمك بالذبابة البلاستيكية» على الطريقة الإسكتلندية في صحراء شبه الجزيرة العربية.
وتقوم سكرتيرة الشيخ الإنكليزية هارييت (إيميلي بلانت) بالتفاوض مع الدكتور فريد جونز (ماكغريغور) الخبير في وزارة الزراعة والثروة السمكية البريطانية على تولي المشروع. يرفض فريد المشروع في البداية، لعدم جدواه، ويهزأ به، ويطلب رقماً مبالغاً فيه كميزانية لتمويل المشروع، فيوافق الشيخ بلا تردد. في المقابل، تتدخل السكرتيرة الصحافية لرئيس الوزراء البريطاني (سكوت توماس) بالضغط على جونز لقبول المشروع «حسن النية»، بقصد تشتيت انتباه الناخبين جراء الأخبار السيئة الجارية للخروج من أفغانستان.