وقال الزميل محمد الصالحي، بأن الحملة التي تم تدشينها على موقعي التواصل الاجتماعي «تويتر» و«فيسبوك» لاقت تفاعلا كبيرا، لمطالبة الحكومة اليمنية بطرد السفير السوري بصنعاء، مشيرا إلى أن حكومة الوفاق الوطني أتت بها ثورة الشباب، ويجب أن تخجل من نفسها، في ظل ما يتعرض له الشعب السوري، فيما هي لم تحرك ساكنا، لطرد سفير بشار الأسد من صنعاء.

وتفاعلت وزيرة حقوق الإنسان، حورية مشهور مع الحملة، وأعلنت عبر صفحتها على «تويتر» مشاركتها وتأييدها للحملة، وقالت: «أنا معكم في مناصرة الحملة».

كما تفاعل مع الحملة إعلاميون وناشطون يمنيون، طالبوا ثوار اليمن إلى وقفة جادة للضغط على الحكومة لطرد السفير السوري من صنعاء، لأنه لم يعد يمثل الشعب السوري، وإنما يمثل نظام بشار الأسد.

ودعا المشاركون في الحملة جميع الثوار إلى بدء اعتصام أمام السفارة السورية بصنعاء، حتى يتم طرد السفير السوري.

«هاشتاغ» ‎ ‫ الحملة على «تويتر»: #حملة_طرد_السفير_السوري_بصنعاء

رابط الحملة على «فيسبوك» هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا