القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
قال وزير الإعلام المصري أنس الفقي: إن الولايات المتحدة حاولت التدخل وديًا لوقف بث قناة "الزوراء" العراقية على النايل سات.
ونقلت صحيفة "المصري اليوم" عن الفقي قوله: إن سفير الولايات المتحدة الأمريكية في مصر ريتشاردوني طلب بشكل ودي منع البث، لكن لم تتلق مصر طلبًا رسميًا من الولايات المتحدة أو من الحكومة العراقية الحالية.
وتعليقًا على ذلك قال أمين بسيوني ـ رئيس مجلس إدارة النايل سات ـ: إن الأقمار الصناعية ليست رقيبة على القنوات التي تحملها، لذا لا يجب أن يكون القمر الصناعي المصري طرفًا في الخلاف حول القناة، ومن حق الطرف المتضرر من المادة التي تبثها "الزوراء" أن يرد عبر قنواته أو منابره الإعلامية، فعلى سبيل المثال عندما تنشر "الجزيرة" معلومات مغلوطة عن مصر أو سوريا أو الأردن، ترد هذه الدول دون توريط القمر الصناعي الذي يحمل "الجزيرة"، لأنه مجرد ناقل للمعلومات وليس رقيبًا.
وأشار بسيوني إلى أن قرار البث مسألة "بيزنس"، وليس له أي خلفيات سياسية، فقناة "الزوراء" لديها عقد وتدفع المقابل المادي الذي ينص عليه. ولفت الوزير إلى أن الولايات المتحدة حاولت التدخل وديًا من خلال ريتشاردوني سفيرها الحالي في مصر لمنع البث، لكن لم تتلق مصر طلبًا رسميًا من الولايات المتحدة أو من الحكومة العراقية الحالية.
يذكر أن قناة "الزوراء" بدأت بثها منذ أشهر وتركز على قضايا السنة في العراق، وما يتعرضون له من عمليات تعذيب سواء على أيدي قوات الاحتلال أو ميليشيات الشيعة الصفوية ، وأغلقت الحكومة العراقية مكتبها ببغداد في ٥ نوفمبر الماضي