حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
العمليات الأخيرة للقاعدة ليست كسابقاتها، من حيث عدد الضحايا، ونوعية الأهداف، فقد أودت عملية نفذها التنظيم في أبين بحياة أكثر من 150 جنديا، وأسر 73 آخرين، كما أن التنظيم بدأ يستهدف أهدافا نوعية، كالقصر الجمهوري في المكلا، وقاعدة الديلمي بصنعاء.
هذه التطورات تثير تساؤلات عدة، حول قدرة التنظيم على تحقيق هذه النتائج دون تورط قيادات عسكرية عليا في الدولة، في تقديم تسهيلات لتنفيذ عملياته الأخيرة، بالإضافة جدوى الحرب المعلنة على القاعدة في اليمن، إذا كان التنظيم يزداد قوة وضراوة يوما بعد آخر.
هل هناك أطراف ترى في الحرب على الإرهاب وسيلة لتحقيق مكاسب مادية وسياسية معنية، وبالتالي تعمل على إجهاض أي حسم لهذه الحرب التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية؟
هل أصبح من الضرورة أن تراجع الحكومة اليمنية سياستها المعلنة ضد القاعدة، وأن تبدأ بالبحث عن سبل جديدة لمكافحة الإرهاب، من خلال فتح قنوات للحوار مع القاعدة؟
ما مدى صحة ما يقال عن وجود قوى في المؤسسة العسكرية تريد أن توجه رسالة عبر تنظيم القاعدة، للحيلولة دون إعادة هيكلة الجيش؟
ما هي حقيقة القوة التي يمتلكها التنظيم؟
جميع هذه التساؤلات محاور للنقاش في «مأرب برس» عبر نافذة الحوار التفاعلي «ساحة حوار»..