إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء
ضمن المحاولات والجهود المبذولة لكسر الجمود الذي يواجه العلاقات الإسرائيلية – الفلسطينية، لاسيما انقطاع الاتصالات السياسية بين الطرفين منذ تولي حماس زمام الأمور، ورفضها الاعتراف بدولة إسرائيل، بادر رجل الأعمال الإسرائيلي الملياردير آفي شكيد إلى طرح عرضٍ على حكومة حماس برئاسة إسماعيل هنية ينص على توظيف مئة مليون دولار في الصناعة الفلسطينية، عند جلوس هنية على طاولة المفاوضات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت، ثم توظيف مليار دولار في الصناعة الفلسطينية عند توقيع اتفاق سلام بين الطرفين.
واكد مستشار رئيس الوزراء الفلسطيني هنية أحمد يوسف هذا النبأ، وأن شكيد قد اتصل بمكتب رئيس الوزراء معرباً عن استعداده لتقديم مئة مليون دولار للسلطة الفلسطينية، وأن شكيد كان يرغب في التحدث مع رئيس الوزراء مباشرة، إلا أنهم في ديوان رئيس الوزراء يحيلون المكالمات الواردة عادةً إلى أحد مستشاريه.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية الثانية عن شكيد قوله إن الغرض من عرضه هو أن يدرك الطرف الفلسطيني أن الأسرة الدولية تهتم باقتصاده، كما أنني مستعد لمساعدتهم في حال جلوسهم على طاولة المفاوضات مع إسرائيل، وسيتم دفع هذه الأموال للفلسطينيين على مراحل، وبمجرد جلوس الفلسطينيين على طاولة المفاوضات مع إسرائيل فإن هناك صندوقاً خاصاً سيقوم بتوظيف مئة مليون دولار في الصناعة الفلسطينية، وفي حال التوقيع على اتفاقٍ بين الطرفين سيقوم الصندوق باستثمار مليار دولار في الصناعة الفلسطينية، كي يتمكّن الفلسطينيون من عيش حياةٍ عادية أُسوةً بباقي شعوب العالم.