قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج
اتهم مصدر طلابي في الجزائر السفارة اليمنية باجهاض كل المحاولات الطلابية الساعية الى تأسيس فرع اتحاد طلابي في الجزائر منذ سنوات ولغاية اليوم.
واضاف المصدر ان تآمراً نسجت خيوطه ما بين السفارة اليمنية بالجزائر والجهات ذات العلاقة في الداخل لاحباط اي عمل تنظيمي في مصلحة الشباب.
واعتبر ذلك حرمان من حق دستوري.. "بقدر ما هو حرمانا لنا من حق دستوري وقانوني، يمثل أيضا أمتهانا للنخبة العلمية بكافة مستوياتها، وخنقا لكل محاولة أخذ نفس ديمقراطي يمكننا من استعادة حقوقننا واسترداد كرامتنا المهدورة".
مستغرباً وعود السفارة اثناء زيارة سلطان البركاني بتمكينهم من تأسيس اتحاد طلابي مقابل فتح فرع للحزب الحاكم في الجزائر.. "مثلت الحسابات الحزبية في السابق الهاجس الأكبر والدافع لاعاقة اعتماد اتحاد طلابي الا أن المخاوف حيال ذلك تبددت ابان زيارة عضو مجلس النواب سلطان البركاني الى الجزائر العام الماضي الذي أبرم صفقة مع المطالبين بالاتحاد تم بموجبها تنصيب لجنة تحضيرية للاتحاد شريطة انجاح فتح فرع لحزب المؤتمر، وقال الطلاب ان السفارة عملت على انجاز فرع الحزب الحاكم في ظرف قياسي لتحمل رياح الحزبية بطاقات العضوية والانتساب للحزب الحاكم الى جميع الطلاب بغض النظر عن انتماءآتهم الحزبية أو توجهاتهم السياسية، بينما تجاهلت مطالب الطلاب فيما من شأنه أن يخدم مصالحهم لتبقى اللجنة التحضيرية للاتحاد مجمدة حتى اليوم ".
وابرز مصدر طلابي اسباب خشية المعيقين لنشؤ الاتحاد.. "بالرغم من أن الترتيبات الأولية للاتحاد صيغت بشكل يجعله حسب المواصفات والمقاييس المرغوبة وما من مبررات رسمية للتنصل من وعودهم الا أن يكون الخشية من فتح باب يأتي برياح لا تشتهيها سفن مصالحهم.
ولان كنا نؤمن بأن أمور كهذه تتمتع بخاصية يمنية فريدة تجعلها في حدود الشكليات ولا تتخطى الوظيفة الديكورية لتغطية اختلاس الاعتمادات المالية ونهب المال العام"