بينهم زعيم عربي.. تعرف على زعماء دول قتلوا بحوادث تحطم طائرات تعرف إلى تفاصيل الطائرة المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني خام برنت يواصل مكاسبه عقب وفاة رئيس إيران الكشف عن تفاصيل جديدة على ما حدث في تحطم مروحية رئيس إيران ومأرب- برس ينشر جانب منها من هو محمد مخبر خليفة رئيسي في إيران ؟ دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه
أصيب أحد القادة العسكريين في محافظة الضالع ظهر اليوم الخميس جراء استهدافه من قبل مسلح مجهول.
وقال مصدر محلي لـ"مأرب برس" إن محمد الرشيدي, وهو قائد أحد المواقع العسكرية المرابطة في "دار الحيد" المطل على مدينة الضالع, أصيب اليوم بطلق ناري في الطريق الدائري جنوب المدينة.
إلى ذلك توصلت لجنة الوساطة التي يقودها علي محسن عبيد- قائد لواء 126 حرس خاص, والعميد فضل العنشلي- نائب مدير مصلحة السجون بصنعاء, إلى اتفاق مع المسلحين الذين يفرضون حصارا على موقع عسكري في مديرية جحاف بالضالع منذ 7/6/2010.
وأضاف ذات المصدر أن الاتفاق قضى بإنهاء الحصار مقابل رفع المواقع العسكرية المستحدثة بما فيها الموقع المحاصر الذي يقع في منطقة "البضيّع" بحجاف على أن تبدأ السلطة برفع الموقعين العسكريين في "دار الحيد" في اليومين المقبلين, قبل أن يتم رفع بقية المواقع في وقت لاحق.
ويأتي الاتفاق برفع الحصار على الموقع العسكري في جحاف بعد عشرة أيام على حصاره من قبل مسلحين.
على الصعيد ذاته رفض المواطنون في مدينة الضالع لجان الحصر الميداني المكلفة من قبل محافظ محافظة الضالع علي قاسم طالب لتقصي الحقائق, مشترطين أن تبدأ السلطة برفع المواقع العسكرية قبل أي عملية لإحصاء الأضرار.
وطالب المواطنون من المحافظ "طالب" الاعتذار على تصريحاته التي قالوا إنه برر فيها عملية القصف المدفعي الذي استهدف مدينة الضالع صبيحة الاثنين 7/6/2010, والتي قال فيها إن القصف أتى بعد وجود معلومات عن تواجد قناصين كانوا يتمركزون على أسطح المباني, حد تعبيرهم.
وكانت مسيرة جماهيرية قد خرجت صباح اليوم الخميس في مدينة الضالع للتنديد بما تعرضت له المدينة في وقت سابق من هذا الشهر وللمطالبة بالإفراج عن بقية المعتقلين.
وقد مرت المسيرة التي اعتاد الحراك الجنوبي أن ينظمها كل خميس من كل أسبوع, بسلام, في حين خلا الشارع العام من أي تواجد أمني, بحسب شهود عيان.