صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أسدلت مسابقة "شاعر المليون - للأطفال" مساء أمس الأربعاء ستار نسختها الرابعة بفوز الشاعر اليمني الطفل فتحي أحمد الأضرعي بلقب شاعر المليون لنااظهره من خبرة في إنشاد الشعر وحفظه، وسلامة نطقه وكلمات شعره، إضافة إلى الثقة في النفس أثناء مواجهة الجمهور.
وأكد موقع "ميدل ايست اونلاين" أن الأضرعي تسلم بيرق الشعر من قبل سلطان العميمي مدير أكاديمية الشعر في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث في جو احتفالي بهيج، في حين فاز بالمرتبة الثانية الشاعر علي علوي مساعد من الإمارات، وجاءت المرتبة الثالثة للشاعرة لين فهد العتيبي من السعودية. وتسلم الشعراء الست عشرة ميداليات المشاركة وسط تصفيق الجمهور، وأفراح عائلاتهم.
ويذكر ان قناة أبوظبي الفضائية، كانت قد بثت مساء أمس الأربعاء الحفل الختامي للمسابقة التي نظمتها هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، حيث شارك في التصفيات النهائية شعراء من خمسة بلدان هي: الإمارات (4 مشاركين)، سلطنة عمان (3 مشاركين)، السعودية (7 مشاركين)، اليمن (مشارك واحد)، العراق (مشارك واحد).
وتنافس هؤلاء على الفوز بدرجات لجنة التحكيم التي تشكلت من الشاعرة ربا الدويكات، والشاعر فواز السعدون، والشاعر والإعلامي حسين العامري. وكان مسرح "شاطئ الراحة" في سهرة تلك الليلة غاصا بالجمهور بحضور عائلات الأطفال وعدد من الشعراء والمهتمين. وقامت بتقديم حفلة الختام الإعلامية حصة الفلاسي، التي أبدت تفاعلا رائعا مع تصرفات الشعراء الأطفال البريئة والمثيرة للدهشة، وصاحب الروح المرحة حيدر عبدالقاسم.
وبدى واضحا من البداية أنه ليس من السهل السيطرة على العفوية التي يتعامل بها الأطفال مع تفاصيل سهرة البيرق، غير ان مايميز المسابقة ظهور الأطفال بملابس بلدانهم التقليدية ولم تبدُ عليهم أي رهبة من أجهزة التصوير. ومعلوم أن الهدف من "شاعر مليون" الأطفال ليس إبداع الشعر بالطبع بل حفظه وإنشاده ومسرحته أمام لجنة التحكيم والجمهور.