يتواجدون في اليمن ولهم علاقات تاريخية مع مصر.. من هم البهرة؟ اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟
حصل الباحث عدنان يوسف احمد الشعيبي يوم الخميس بتاريخ 19/11/2009 على درجة الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى من كلية الادآب جامعة أسيوط في النقد الأدبي القديم في رسالته الموسومة بـ " التشكيل الجمالي في شعر نقائض العصر الأموي"، وتعد هذه الدراسة قراءة جديدة للتراث الشعري القديم وفق منظور منهجي منظم تناول فيه الباحث ابرز أدوات التشكيل الجمالي والفني في هذا النتاج الشعري الذي يتجلى من خلال ثلاث بنى رئيسية تتضح معالمها في اللغة والأسلوب، والصورة والخيال، والموسيقى والإيقاع، بدراسة تحليلية نقدية لهذه البنى، والكشف عن قوتها التعبيرية وتأثيرها الجمالي، ودورها الفعال في إنتاج المعنى وإبداع الدلالة في إطار تجربة مكتملة تقوم في تعاملها مع النص على محورين يرتقى بهما إلى مستوى الأدبية احدهما لغوي، والآخر جمالي.
تكونت لجنة الحكم والمناقشة على الرسالة من:
أ.د/ الطاهر احمد مكي، أستاذ الأدب والنقد في كلية العلوم جامعة القاهرة وعضو مجمع اللغة العربية.
أ.د/ احمد يوسف خليفة، أستاذ الأدب والنقد في كلية الادآب جامعة سوهاج.
أ.د/ عثمان عبد الرحمن القاضي، أستاذ الأدب والنقد في كلية الادآب جامعة أسيوط.
أ.د/ زينب فؤاد عبد الكريم. أستاذ الأدب والنقد في كلية الادآب جامعة أسيوط.
هذا وقد أشادت لجنة الحكم والمناقشة بهذه الدراسة واعتبرتها من مصاف الدراسات النقدية التي التفتت بفاعلية إلى تراثنا الشعري، كما أعدتها أيضا إضافة مهمة الى صرح الدراسات الأدبية والنقدية، كما حضر المناقشة أعضاء هيئة التدريس بالقسم، وجمع غفير من زملاء الباحث اليمنيين والمصرين.