أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟
ابتكرت مجموعة من العلماء «حبة قاتلة للسرطان» قد «تقضي» على الأورام تماما تاركة الخلايا السليمة غير متأثرة.
ووفقاً لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية، فإن العقار الجديد قيد التطوير منذ 20 عاماً، ويخضع الآن للتجارب ما قبل السريرية في الولايات المتحدة.
ويُعرف الدواء باسم «AOH1996»، وهو يستهدف طفرة سرطانية من بروتين يُسمى مستضد نواة الخلية المتكاثر (PCNA).
ويتم العمل على الدواء من قبل منظمة «City of Hope»، وهي واحدة من أكبر منظمات أبحاث وعلاج السرطان في أميركا.
وأوضحت الدكتورة ليندا مالكاس، التي شاركت في تطوير العقار: «في شكله الأساسي، يعد بروتين مستضد نواة الخلية المتكاثر (حاسما ومهما) لتكرار الحمض النووي وعلاج الأورام.
لكنه قد يتحور ويتغير إلى طفرة سرطانية في الخلايا». وأضافت «يستهدف الدواء شكل بروتين مستضد نواة الخلية المتكاثر في الخلايا السرطانية فقط دون التأثير على الخلايا السليمة»، وذلك عكس العلاج الإشعاعي الذي قد يؤثر سلبا على الخلايا الصحية مع الخلايا السرطانية.
وتابعت قائلة: «يشبه بروتين مستضد نواة الخلية المتكاثر محطة طيران رئيسية تحتوي على عدة بوابات للطائرات.
وتشبه حبوبنا القاتلة للسرطان عاصفة ثلجية تغلق باباً رئيسياً لشركات الطيران، وتغلق جميع الرحلات الجوية من وإلى الخارج فقط في الطائرات التي تحمل الخلايا السرطانية».
وأشار العلماء إلى أنهم أجروا تجارب أولية للدواء على حيوانات وخلايا بشرية بالمختبر، وقد جاءت النتائج حتى الآن واعدة، إلا أنهم ما زالوا بحاجة لإجراء تجارب سريرية على البشر