ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
اختار تقرير نشرته مجلة "إيكونوميست" البريطانية، عاصمة عربية، ضمن الأسوأ في الشرق الأوسط، من حيث حركة السير.
وذكر تقرير للمجلة البريطانية، أن العاصمة العراقية بغداد، تعد واحدة من أسوأ عواصم الشرق الأوسط من حيث حركة السير والحركة المرورية.
وأشار التقرير إلى أن انخفاض حدة العمليات الإرهابية في العراق، دفع المواطنين للخروج إلى شوارع بغداد بشكل غير مسبوق، ما خلف أزمات مرورية كبيرة.
ونوه التقرير إلى أن سكان بغداد يحتاجون إلى ساعات طويلة للوصول إلى وجهاتهم، وهو ما دفع رجال أعمال إلى عقد اجتماعات عن بعد، تخوفا من الأزمات المرورية.
وقارنت المجلة بين واقع بغداد اليوم، وقبل عقود، مشيرة إلى أن العاصمة العراقية كانت من أفضل الوجهات في المنطقة من حيث شبكة الطرق والمواصلات، لا سيما في خمسينيات القرن الماضي.
وأضافت أنه برغم العائدات التي يجلبها النفط بشكل سنوي للعراق، والتي تفوق 100 مليار دولار، إلا أن شبكة الطرق في بغداد لم تتغير منذ الثمانينيات.
وبحسب تقديرات، فإن 2.7 مليون سيارة تسير يوميا في شوارع بغداد، علما أن الشوارع مصممة لاستيعاب ما لا يتجاوز 200 ألف مركبة فقط.
كما نوه التقرير إلى أن أزمات السير الخانقة، وعوادم السيارات، ساهمت في ارتفاع درجات الحرارة في بغداد، لتتجاوز صيف العام الماضي عتبة 51 درجة مئوية.
وناقشت المجلة بعضا من أسباب الازدحام المروري، ملقية باللوم على ملايين السيارات المعفاة من الضرائب، والتي دخلت عبر معابر غير خاضعة للرقابة خلال السنوات الماضية.
يشار إلى أن نظام الرئيس الأسبق صدام حسين، وضع عام 1983 مخططا لبناء مترو أنفاق في العراق، كما وقعت الحكومة قبل 10 سنوات عقدا مع شركة فرنسية لبناء سكك حديدية، بيد أن أيا من ذلك لم يتم