الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
اعلنت وزارة العدل الاميركية السبت ان ثلاثة من معتقلي غوانتانامو نقلوا الى ايرلندا واليمن، في خطوة اضافية على طريق اغلاق هذا السجن الاميركي في كوبا في كانون الثاني/يناير 2010.
وقد نقل معتقلان الى ايرلندا، لكن الوزارة لم تكشف هويتيهما ولا المكان المحدد الذي نقلا اليه. وكانت تقارير اعلامية اشارت في تموز/يوليو الى انهما من اوزبكستان لكن السلطات الاميركية والايرلندية امتنعت عن التعليق. من جهة اخرى، نقل يمني يدعى علاء علي بن علي احمد الى بلاده بعدما امرت محكمة فدرالية في ايار/مايو بالافراج عنه.
وقالت وزارة العدل الاميركية السبت في بيانها ان "الولايات المتحدة قامت بالتنسيق مع حكومتي كل من هاتين الدولتين لضمان عملية النقل في اطار الاجراءات الامنية المناسبة وستواصل التشاور مع هاتين الحكومتين بخصوص هؤلاء المعتقلين".
واصدرت السفارة اليمنية في واشنطن بيانا رحبت فيه بالافراج عن اليمني ونقله الى بلاده. وجاء في البيان ان "اليمن سيواصل حواره الدبلوماسي مع حكومة الولايات المتحدة لاعادة ما تبقى من المعتقلين اليمنيين" في غوانتانامو.
ومنذ العام 2002 تم نقل اكثر من 550 معتقلا خارج غوانتانامو بحسب وزارة الدفاع الاميركية. لكن لا يزال هناك حوالى 200 معتقل فيه، الكثير منهم يمنيون.
وتسعى ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما الى ايجاد طريقة لنقل المعتقلين من اجل الالتزام بالموعد الذي حددته لاغلاق المعتقل المثير للجدل في كانون الثاني/يناير 2010.
ويعتبر التوصل الى اتفاق مع اليمن يقدم لواشنطن ضمانات بان المعتقلين الذين تتم اعادتهم لن يعاودوا انشطتهم، امرا اساسيا بالنسبة لاغلاق المعتقل.
ويواجه اوباما معارضة محلية ايضا لخطته اغلاق المعتقل لا سيما مع احتمال نقل بعض المعتقلين الى الاراضي الاميركية للمحاكمة او لمواصلة فترة اعتقالهم.