اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم!
استضافت العاصمة العراقية بغداد جولة محادثات جديدة بين مسؤولين من السعودية وإيران، في أول اجتماع من نوعه منذ أداء الرئيس الإيراني الجديد اليمين الدستورية.
وأفادت وكالة "أسوشييتد برس"، الاثنين، بأن الاجتماع الذي عقد الأسبوع الماضي بحث "المسائل العالقة بين البلدين وفقاً لخريطة طريق تم الاتفاق عليها سابقاً؛ بما في ذلك التمثيل الدبلوماسي بين البلدين".
وبيّن مسؤول عراقي رفض الكشف عن هويته، في تصريحات للوكالة، بأن المحادثات كانت إيجابية.
وأدى العراق مؤخراً دور الوسيط الإقليمي بين الخصمين اللذين غالباً ما كان تنافسهما له عواقب خطيرة في العراق وأماكن أخرى في المنطقة، وفق الوكالة.
وتأكدت المحادثات بين البلدين بشكل رسمي للمرة الأولى في كلمة للملك السعودي، سلمان بن عبد العزيز، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، الأربعاء 22 سبتمبر 2021، قال فيها: إن "إيران دولة جارة، ونأمل أن تؤدي محادثاتنا الأولية معها إلى نتائج ملموسة لبناء الثقة، والتمهيد لتحقيق تطلعات شعوبنا في إقامة علاقات تعاون مبنية على الالتزام بمبادئ وقرارات الشرعية الدولية، واحترام السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، ووقفها جميع أشكال الدعم للجماعات الإرهابية والمليشيات الطائفية التي لم تجلب إلا الحرب والدمار والمعاناة لجميع شعوب المنطقة".
وعقب كلمة العاهل السعودي نقلت وكالة "إرنا" الإيرانية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، تأكيده أن المباحثات بين طهران والرياض قبل أشهر، حققت "تقدما جادا" بشأن أمن الخليج.
وأجرى مسؤولون سعوديون وإيرانيون جولات من المباحثات خلال الأشهر الماضية في بغداد، كشف عنها للمرة الأولى في أبريل الماضي.