آخر الاخبار

صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار

بعد التطورات الخطيرة بين الجزائر والمغرب دعوات عربية ودولية للتهدئة

الخميس 26 أغسطس-آب 2021 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 2707

  

على أثر القرار الجزائري بقطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب بدءاً من أول من أمس، صدرت دعوات عربية ودولية عدة للتهدئة بين الجزائر والرباط.

فقد أعربت المملكة العربية السعودية، في بيان صادر عن وزارتها للخارجية، عن أسفها «لما آلت إليه تطورات العلاقات بين الأشقاء في كل من المغرب والجزائر».

وذكر البيان أن المملكة تأمل في عودة العلاقات بين البلدين بأسرع وقت ممكن. وأضاف البيان أن السعودية «تدعو الأشقاء في البلدين إلى تغليب الحوار والدبلوماسية لإيجاد حلول للمسائل الخلافية، بما يسهم في فتح صفحة جديدة للعلاقات بين البلدين الشقيقين، وبما يعود بالنفع على شعبيهما، ويحقق الأمن والاستقرار للمنطقة، ويعزز العمل العربي المشترك».

من جانبها، دعت «منظمة التعاون الإسلامي» إلى «تغليب المصالح العليا للبلدين الشقيقين، ومبدأ حسن الجوار»، واعتماد لغة الحوار لحل ما قد يطرأ من اختلاف في وجهات النظر. كذلك، دعا الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، الجزائر والمغرب إلى «ضبط النفس وتجنب المزيد من التصعيد».

كما دعا «البرلمان العربي» البلدين إلى «تغليب علاقات الأخوة بينهما ومصالح شعبيهما الشقيقين». بدورها، دعت باريس، الجزائر والرباط إلى العودة إلى منطق «الحوار» من أجل «الاستقرار» في منطقة المغرب العربي.

وفي الجزائر، عبّرت الأحزاب السياسية عن دعمها لقرار قطع العلاقات، منتقدة ما سمته «الموقف العدائي للرباط» في قضايا عدة.

وكانت الرباط قد أعربت عن أسفها للقرار «غير المبرر» بقطع العلاقات، وقالت إنها ترفض بشكل قاطع «المبررات الزائفة، بل العبثية التي انبنى عليها القرار»