كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة
تزامن تعيين إسرائيل رئيس جديد للاستخبارات والعمليات الخاصة "الموساد" مع انتهاء الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، وهو ما يطرح تساؤلا يتمثل في مدى معرفة ما إذا كان تعيينا جديدا أم إقالة للرئيس السابق، يوسي كوهين.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد أعلن، الاثنين الماضي، تعيين رئيس جديد للموساد بدءا من الشهر المقبل، خلفا ليوسي كوهين الذي شغل المنصب لمدة خمس سنوات، مهمته العليا ستكون منع إيران من التزود بسلاح نووي.
وقال نتنياهو، في حفل لتكريم الرئيس السابق للجهاز، يوسي كوهين: منحت اليوم جوائز لعمليات استثنائية وفريدة من نوعها نفذها الموساد، كما أعلنت تعيين السيد دافيد (ديدي) بارنيع، رئيسا للجهاز خلفا للسيد يوسي كوهين.
وتعليقا على هذا التعيين، قال الخبير السياسي الإيراني، هادي أفقهي، إن "إقالة رئيس الموساد يوسي كوهين، بعد 6 سنوات لها علاقة بهزيمه الكيان الصهيوني في حرب غزة الأخيرة".
ونقلت وكالة "إرنا"، مساء اليوم الأربعاء، عن أفقهي، أن "إسرائيل منيت مؤخرا بالكثير من الإخفاقات الأمنية، ولم تستطع معالجتها لا على مستوى عسكري ولا على مستوى أمني، بما فيها انفجار هائل في مصنع للصواريخ البالستية، وانفجار في إحدى مصافي النفط الكبرى".
وأضاف أفقهي أنه إضافة إلى ذلك، هناك "الحرائق الكبيرة الهائلة في الأراضي المحتلة، والتفجير بالقرب من مطار بن غوريون الدولي، والصاروخ الذي سقط قرب منشأة ديمونا النووية، وتفجير البواخر التجارية التي كانت تحمل سيارات الشحن، وكذلك الاختراقات الأمنية في 83 موقعا بما فيها مؤسسات وبنوك ومراكز بحثية كلها أدى إلى قرار نتنياهو بإقالة كوهين، لأنه لم يكن يقدر الموقف في داخل الأراضي المحتلة، حتى فيما يتعلق بخارج فلسطين المحتلة