اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة
مع اضطرار الكثيرين للعمل من المنزل بسبب جائحة فيروس كورونا، ازداد عدد الأشخاص الذين يتناولون وجبات طعامهم على مكتب العمل.
ويقول عالم النفس الإكلينيكي سام فون رايش لصحيفة هافينغتون بوست الأمريكية، إن القرب من المطبخ أثناء العمل من المنزل يؤدي بشكل مباشر إلى مفهوم "الأكل اللاواعي"، والذي يجب علينا جميعًا أن نحاول تجنبه.
وتعرّف ليان ريدمان، المديرة التنفيذية المشاركة للتعليم العلمي في مركز بنينجتون للأبحاث الطبية الحيوية "الأكل اللاواعي هو الأكل دون التفكير كثيرًا في الإشارات الفسيولوجية التي قد ننتبه إليها عندما نجلس على مائدة العشاء ونتناول وجبة طعام. نحن لا نولي اهتمامًا لإشارات الشبع. من المرجح أن نأكل بسرعة أكبر ولا نشعر بالشبع".
وخلال الجائحة، تتفاقم المشكلة، ففي المكتب التقليدي، عادة ما يكون الموظفون مقيدين من حيث الأطعمة التي يمكنهم تناولها، اعتماداً على ما هو متاح لهم، لكن في المنزل هناك خيارات أوسع ووصول أسهل إلى كميات أكبر وأنواع أكثر من الأطعمة.
وتقول بروك شيلر طبيبة التغذية السريرية وأخصائية التغذية المعتمدة "تترجم سهولة الوصول إلى مجموعة واسعة من الأطعمة أيضًا إلى استهلاك أعلى من السعرات الحرارية، وبالتالي زيادة فرص زيادة الوزن والبدانة".
وأضافت شيلر "قد يبدو الجلوس على مكتبك وتلقي رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بك أثناء الغداء فكرة جيدة، ولكن من خلال الابتعاد وأخذ بعض الوقت لمنح نفسك بعض الراحة، فإنك ستعمل على تحسين إنتاجيتك لاحقًا. من الناحية المثالية، 30 دقيقة إلى ساعة هو الوقت المناسب للابتعاد، حيث نميل إلى الشعور بالإنهاك حقًا عندما لا نمنح أنفسنا تلك الاستراحات القسرية".