لاعب ريال مدريد يفوز بجائزة الأفضل في الدوري الإسباني.. ماذا قدم؟ صحيفة عبرية.. لهذه الأسباب معركة رفح قد تجبر إسرائيل على وقف إطلاق النار دون صفقة للأسرى اللواء العرادة يدشن افتتاح مشروعين بمأرب بكلفة بلغت سبعمائة ألف دولار عاجل.. ضربات جوية أميركية - بريطانية على مواقع للحوثيين المليشيات الانقلابية تعرض منزل مسؤول رئاسي للبيع مركزي عدن يضيّق الخناق على الرئه الاقتصادية للمليشيات وقناة المسيرة تعترف بالألم وتصفه بالتصعيد الخطير الإنترنت الميت .. ماذا تعرف عنه ؟ ربع صفحات الويب لا يمكنك الوصول اليها. الصين تعلن موافقتها التدخل لوقف التوترات في «البحر الأحمر» من دبي رئيس الوزراء يتحدث عن مستقبل اليمن ويفند السرديات الخاطئة عن القضية اليمنية الكشف عن موعد إطلاق أقوى صاروخ فضائي في العالم.. تحدي العودة السالمة
بدأت قوات بحرية للدول المطلة عل البحر الأحمر، اليوم الأحد قبالة سواحل مدينة جدة السعودية، أعمال التمرين البحري المشترك "الموج الأحمر 2".
وتشارك في هذا التمرين الثاني من نوعه، قوات بحرية من الدول المشاطئة للبحر الأحمر، وهي: السعودية، مصر، الأردن، السودان، جيبوتي، اليمن، والصومال، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس).
ويشهد التمرين مشاركة فرقاطات وسفن نقل وإمداد ولنشات صواريخ وصائدات الألغام، ومجموعات من القوات الخاصة البحرية لكل من السعودية ومصر وجيبوتي والسودان، وتشمل هذه المجموعات فرقاً متخصصة في أعمال إزالة المتفجرات تحت الماء، كما تشارك السعودية بعدد من الطائرات المقاتلة والنقل البحري والنقل الجوي.
ويشتمل التمرين على عدد من الفرضيات التي خطط لها مسبقاً يتوافق مع ما تمتلكه القوات البحرية المشاركة من قدرات قتالية ومنظومات بحرية متطورة تعزز من جاهزيتها القتالية، بالإضافة إلى تنفيذ أنشطة تسهم في توحيد المفاهيم العملياتية والقدرة على قيام القوات بتخطيط وإدارة أعمال قتال بحرية مشتركة.
ويأتي هذا التمرين في ظل ما تشهده المنطقة من توترات لاسيما بين إيران وأذرعها، وبعض دول الخليج.
وفي التدشين أكد قائد الأسطول السعودي الغربي، قائد تمرين "الموج الأحمر -2" اللواء البحري الركن صقر الحربي، أن التمرين يستمر حتى الخميس القادم ويهدف إلى تعزيز الأمن البحري للدول المطلة على البحر الأحمر وحماية المياه الإقليمية وتعزيز التعاون العسكري وتبادل الخبرات القتالية بين البلدان المشاركة، وذلك لما يشكله البحر الاحمر من أهمية استراتيجية واقتصادية.
وأوضح اللواء الحربي أن هذا التمرين يسهم في توحيد المفاهيم العسكرية ورفع الجاهزية القتالية لدى القوات المشاركة، وذلك بتوحيد الجهود لمجابهة الأعمال العدائية وتطوير قدرات القوات البحرية، مشيراً إلى أنه سيطبق خلال التمرين عدد من السيناريوهات القتالية التي تشكل جانباً تدريبياً مهماً لجميع القوات المشاركة.