بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل
قال قائد رفيع في الحرس الثوري الإيراني، اليوم الاثنين 2 سبتمبر/أيلول، إن مليشيا الحوثي تضم ”مليون يمني مقاوم وثوري“ يقفون إلى جانب إيران من حيث العقيدة.
وهدد نائب قائد قوات "مقر خاتم الأنبياء" التابعة للحرس الثوري الإيراني، قادر رحيم زادة، الدول أو الكيانات التي تشجع أعداء إيران على الحرب ضدها، بتوجيه "ضربات مدمرة" لها، وأنها قوات بلاده ستضرب أي موقع تتم مهاجمتها منه.
وأضاف: "السفن التجارية وناقلات نفط الأعداء وأصدقائه ستكون تحت سيطرتنا في أي حرب، والقواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة تحت مرمى نيران إيران".
ولفت القائد الإيراني في حوار أجرته معه وكالة "تسنيم" الإيرانية، إلى أن خمسة جيوش –لم يسمها- في المنطقة تقف إلى جانب بلاده عقائدياً ومعنوياً في حال تعرضها لأي اعتداء.
وفي إشارة ضمنية إلى الجيوش الخمسة التي تحدث عنها، قال زاده إن "الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، هو ابن الثورة الإسلامية الإيرانية، وحركة أنصار الله الحوثية تضم مليون مواطن يمني مقاوم وثوري يقفون إلى جانب إيران من حيث العقيدة".
وأردف قائلاً: "ما أنفقته إيران في سوريا وعلى محور المقاومة خلال السنوات الـ10 الماضية، يخدم أولاً الأهداف المقدسة للجمهورية الإسلامية ومصالح شعبها، وهو مبلغ زهيد إزاء ما تحقق من إنجازات سياسية وأمنية ودفاعية لإيران".
كما هدد القائد في الحرس الثوري الإيرانية ما أسماها "دولاً عربية صغيرة طلبت من أمريكا شن هجوم على إيران"، بأنه "لن يبقى منها شيء في حال نشوب حرب في المنطقة".
ووجه تحذيراً لدول الخليج العربية قائلاً: "على دول الخليج أن تعلم أن إيران ستكون المنتصر في أي حرب، بينما سيكون زوال الدول المشجعة على الحرب أمر حتمي".