الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
رفع اعلاميو المؤسسات الاعلامية الرسمية اليمنية الشارات الحمراء احتجاجا على ما وصفوه بتواصل التسويف والمماطلة التي تنتهجها الجهات المعنية بإقرار التوصيف الإعلامي.
ودعت اللجنة التنسيقية العليا للمؤسسات الإعلامية في بيان صحفي كافة الزملاء الإعلاميين في المؤسسات الإعلامية "إلى البدء برفع الشارات الحمراء بعد أن اجل هذا الموعد عدة مرات لإعطاء فرصة لنقابة الصحافيين والجهات الحكومية المعنية بإقرار التوصيف الإعلامي وتحسين أوضاع الصحافيين اليمنيين، إلا أن المماطلة بإصدار القرار تضعنا أمام خيارات تصعيدية تبدأ برفع الشارات الحمراء كخطوة أولى في طريق تصعيد الإجراءات الاحتجاجية."
واشار البيان الى انه "كان من المؤمل أن يوافق مجلس الوزراء الثلاثاء على إقرار التوصيف الإعلامي بحسب تصريحات سابقة لنقيب الصحافيين، إلا أن ذلك لم يحدث ولذلك فإن اللجنة ترى أنه ليس أمامنا سوى مواصلة المطالبة بإقرار التوصيف الإعلامي الذي كان رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح، أول من وجه إلى إقراره، وكذلك عدد من رؤساء الحكومات خاصة معالي الدكتور علي محمد مجور والذي وجه عدة مرات بإقرار مشروع التوصيف الإعلامي وبدل طبيعة العمل إلا أن ذلك لم يحدث."
واوضحت اللجنة هذا الإجراء يأتي متوافقا مع القانون والدستور اليمني الذي يعطينا الحق في التعبير عن مطالبنا.
وطالبت جميع الهيئات والمؤسسات والوسائل الإعلامية المختلفة إلى التضامن مع الاعلاميين في مطالبهم المشروعة.
والتوصيف الاعلامي الهدف منه تحسين اوضاع الاعلاميين في المؤسسات الرسمية اليمنية ورفع مستحقاتهم المالية بما يناسب عملهم في مهنة المتاعب.