عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟
وزير خارجية إيران يتحدث عن دعم بلاده للحوثيين و"فن" التهرب من العقوبات
تناول وزير الخارجية الإيراني، جواد ظريف، الملف اليمني ومساعي تحقيق السلام في البلاد، وذلك خلال مشاركته بمنتدى الدوحة التي تستضيفها العاصمة القطرية.
وقال ظريف: "نحن مستعدون لاستخدام نفوذنا وتأثيرنا من أجل تحقيق السلام والاستقرار في اليمن.. الطائرات التي تقصف اليمن ليست إيرانية بل سعودية وإماراتية، وأن من يزودونهم بالوقود في الجو هم الأمريكيون"، مشيرا إلى أن بلاده "بذلت جهودا كبيرة حتى تجتمع الأطراف اليمنية حول طاولة المفاوضات للتوصل لاتفاق لإنجاح عملية السلام ووضع حد لمآسي اليمن"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء القطرية الرسمية.
وأضاف ظريف: "يقولون إن إيران تزود الحوثيين بالسلاح، وهذه مجرد اتهامات وأمور مفتعلة.. نحن لم نقم بذلك".
وحول الوجود الإيراني بسوريا، قال ظريف: "إيران موجودة في سوريا بناء على دعوة من حكومتها، وأنها لم تدخل هناك لمحاربة أمريكا أو أي طرف آخر، وإذا طلبت دمشق من بلاده المغادرة ستغادر،" لافتا إلى "وجود عناصر خطيرة موالية لأمريكا تستثمر في الخلافات لتحقيق أهداف استراتيجية، ورأى أن لذلك تبعاته على المدى البعيد، وفيه تهديد لسوريا نفسها.. واتهم واشنطن بما أسماه "قصر النظر" باتباع هذه السياسات والسلوكيات التي لا مبرر لها".
وعن العقوبات الأمريكية على طهران، قال الوزير الإيراني: "إذا كان هناك فن نحن بارعون فيه في إيران ويمكننا أن نعلمه للآخرين مقابل ثمن، فإنه بالتأكيد فن التهرب من العقوبات"، مبديا استعداد بلاده للدخول في حوار مع واشنطن "إن كان سيؤدي إلى مخرجات يتعين احترامها، وليس نقاشا لمجرد النقاش فقط".