صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
يجتمع دبلوماسيون كبار من إيران و5 قوى كبرى في فيينا، الجمعة، لمنع انهيار الاتفاق النووي مع طهران الذي يعود لعام 2015، بعد انسحاب الولايات المتحدة منه الشهر الجاري.
والاجتماع هو الأول منذ أن أعلن الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» الانسحاب من الاتفاق في 8 من مايو/آيار، وقيامه بإعادة فرض عقوبات أمريكية على إيران.
وانتقد «ترامب» الاتفاق، بحجة أنه لا يمكن أن يمنع طهران من الحصول على رؤوس نووية، وأنه لم يفعل شيئا للتحقق من طموحات إيران الإقليمية وبرنامج الصواريخ.
وقال القادة الإيرانيون إنهم سيلتزمون من جانبهم بالاتفاق، الذي يتضمن فرض قيود صارمة على برنامجهم النووي، وذلك إذا التزمت به بريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين، على الرغم من تجديد العقوبات الأمريكية
وصرح نائب وزير الخارجية الإيراني، «عباس عراقجي»، قبيل محادثات الجمعة: «لن تكون سهلة، ولكننا سنحاول».
وذكر الدبلوماسيون أنه من المتوقع أن تسلط الدول الأوروبية الضوء على الجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي لحماية الشركات الأوروبية التي لها علاقات مع إيران، قانونيا من العقوبات الأمريكية.
بالإضافة إلى ذلك، يحاول الاتحاد الأوروبي التأكد من أن هذه الشركات لا تتأثر بالعقوبات الأمريكية التي تستهدف العلاقات المصرفية الدولية لإيران.
وقالت منسقة الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، «فيديريكا موغيريني»، هذا الأسبوع إن الاتحاد الأوروبي لا يسعى فقط لحماية فرصه الاقتصادية في إيران، بل يحتاج إلى الدفاع عن مصالحه ضد الولايات المتحدة وغيرها.
وأضافت: «أعتقد أن هذه لحظة الحقيقة بالنسبة للأوروبيين».