تفاصيل لم تكن تعرفها عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها
حصلت الباحثة الفلسطينية، الدكتورة ميسون إبراهيم، على جائزة أفضل ورقة بحثية في المؤتمر الدولي الخامس للمدن الذكية (SMART2016)، الذي عقد في مدينة فالنسيا (شرق إسبانيا).
وأوضحت الدكتورة إبراهيم في تصريحات صحفية لها، أنها درست في الورقة توجه العديد من المدن حول العالم للتحول نحو المدن الذكية المستدامة لمواجهة التطور الحضري السريع والتحديات المصاحبة له.وأشارت إلى أن معظم المدن حاليًا تواجه مشكلة الارتفاع الكبير في أعداد السكان، حيث بلغ التعداد الكلي للسكان في المدن نسبة 50 بالمئة من تعداد الكلي لسكان الدول، ومن المتوقع حسب احصائيات الأمم المتحدة، أن يصل إلى 70 بالمئة عام 2050.
وقدمت الباحثة في ورقتها منظورًا جديدًا لمفهوم التحول نحو المدن الذكية المستدامة وما يلازمها من الحاجة إلى خارطة طريق وإطار عمل لإنجاح هذا التحول. كما طرحت تعريفات جديدة لهذه المفاهيم تتلاءم مع رؤية وأهداف المدن الذكية المستدامة.
وكانت إبراهيم قد حصلت في وقت سابق على جائزة أفضل بوستر بحثي في المؤتمر الأوروبي الخامس عشر للحكومة الإلكترونية (ECEG 2015) عن مقترح خطة بحث لخارطة طريق التحول إلى المدن الذكية المستدامة، والذي عقد في جامعة بورتسميث في بريطانيا.
ويُشار إلى أن الدكتورة إبراهيم كانت قد أنجزت رسالة الدكتوراه بين جامعات في بريطانيا وبيروت، فيما حصلت على شهادة الماجستير من الجامعة الأردنية في عمان، وسجلت نتائج رسالتها براءة اختراع في الخارج، حيث نجحت في تطوير طريقة لاكتشاف المجرمين من خلال التعرف على صور رؤوسهم باستخدام تقنية "ايجن هيد".