هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي
عبر الأمين العام لحزب الإصلاح عبد الوهاب الأنسي، السبت 12 مايو/أيار 2018م، عن أمله بأن تجد المملكة العربية السعودية، مخرجا لأزمة سقطرى التي تصاعدت بعد ارسال الامارات لقوات اليها، احتلت ميناء ومطار الجزيرة.
ونقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية عن الانسي قوله: «نحن نتمنى ونأمل أن المملكة العربية السعودية قادرة على الخروج من هذا المأزق الذي حدث (بخصوص جزيرة سقطرى)».
وأضاف الأمين العام لحزب الإصلاح: «موقفنا هو موقف الشرعية، وأن اطلعتم على البيان الذي أصدرته الأحزاب الموالية للشرعية، نحن من ضمنها».
وحول آفاق الحل السياسي ولقائهم بالمبعوث الأممي الجديد إلى اليمن مارتن غريفيث، قال الأنسي: «حقيقة لم يفصح غريفيث عن كل ما يريد، ولكن هو فيما يبدو من خلال اللقاء معه، أنه مدرك أن القضية الأساسية التي يمكن أن تفتح بابا للحل السياسي هي قضية السلاح».
وأكد الأمين العام لحزب الإصلاح اليمني، أن «نجاح الحل السياسي يتوقف على تطبيق القرار 2216، ونتمنى أن كل الجهود تنصب نحو إزالة العقبة الأساسية التي كانت سببا فيما جرى في اليمن، وما يجري حتى الآن وهي قضية الانقلابيين الذين انقلبوا على الشرعية».
وتصاعدت في منذ أكثر من أسبوع الأزمة بين الحكومة اليمنية، والإمارات التي تعد ثاني أكبر دولة مشاركة في التحالف العربي، عقب سيطرة قوات تابعة للإمارات على مطار وميناء سقطرى، الأمر الذي رفضته الحكومة اليمنية، واعتبرته أمر غير مبرر.
ووصلت القوات الإماراتية إلى سقطرى، مطلع الشهر الجاري، في ظل تواجد رئيس الحكومة أحمد بن دغر وعدد من الوزراء في الجزيرة.