صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
عثر صبي في الثالثة عشرة من العمر وعالم آثار هاو في جزيرة روغن الألمانية على كنز «فريد» ربما كان عائدا للملك هارالد الذي أدخل الديانة المسيحية إلى الدنمارك.
ويتألف هذا الكنز من مئات القطع واللآلئ ومن ميولنير (مطرقة الإله ثور) والحلي والخواتم المكسورة، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) أمس الاثنين نقلا عن عالم الآثار الهاوي رينيه شون ومكتب علم الآثار الإقليمي.
واكتشف شون والتلميذ لوكا مالاشنيتسشنكو قطعة في كانون الثاني/يناير بالاستعانة بجهاز لكشف المعادن في حقل قرب منطقة شابرودة في جزيرة روغن في بحر البلطيق. وعمدت السلطات المحلية إلى نبش الكنز يومي 14 و15 نيسان/ابريل.
ويبدو أن حوالي مئة قطعة تعود إلى عصر مملكة هارالد الأول (910 – 987) وهو ملك توحيدي رفض معتقدات الفايكينغز وبدأ نشر الديانة المسيحية في الدنمارك.
كذلك عُثر على قطع أقدم مصدرها مناطق أبعد خصوصا عملة معدنية من عصر الدولة الأموية تعود للعام 714.
وتعود القطع الأحدث إلى ثمانينيات القرن العاشر ما يدفع للاعتقاد بأن هذا الكنز أخفي على يد المقربين من هارالد الأول الذي عمد بعد خسارته المعركة ضد إبنه سنة 986 للفرار إلى منطقة بوميرانيا التاريخية على سواحل البلطيق حيث توفي بعد عام وفق ما تبيّنه الأعمال الأدبية العائدة للقرن العاشر، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وقال رئيس علماء الآثار في منطقة ميكلمبورغ – بوميرانيا الشرقية ديتليف يانتسن: «كنز شابرودة اكتشاف فريد من نوعه».
وكانت حلي عائدة للفترة عينها اكتشفت في مكان قريب على جزيرة هيدنسي في نهاية القرن التاسع عشر. ويعتبر المؤرخون في المنطقة أيضا أن هذه القطع الثمينة قد تكون أخفيت خلال فرار الملك.