ملخص وأهداف مباراة العين الإماراتي ضد يوكوهاما في نهائي دوري أبطال آسيا عاجل.. أبو عبيدة يعلن أسوأ خبر للكيان الصهيوني منذ بدء العدوان على غزة - شاهد مستوطنون حوثيون ينسفون عددًا من المنازل شرقي صنعاء المليشيات تناور بورقة الأسرى وتدفع بتعزيزات عسكرية إلى خطوط التماس مع قوات الشرعية تفاصيل لقاء الزُبيدي مع رئيس الحكومة حادثة مصرع الرئيس الأيراني تتسبب باعتقال لاعب يمني في مناطق سيطرة الميليشيات مدير عام مشروع مسام يكشف عن الأسباب والعقبات التي تعيق تطهير اليمن من الألغام.. رغم انتزع اكثر من 450ألف لغم وذخيرة متفجرة الذكاء الاصطناعي بمحرك البحث غوغل يكشف عن أول رئيس أمريكي مسلم.. وزير الدفاع يلتقي بمسؤلة أممية ويناقش معها أوضاع المستشفيات العسكرية الملاكمة السعودية هتان السيف تعلن خطوبتها من الملاكم القحطاني
يواصل الدولار والريال السعودي ارتفاعهما امام العملة المحلية فيما تشهد الاسعار ارتفاعا كبيرا.
ورصد مأرب برس أسعار صرف العملات الاجنبية مقابل الريال اليمني 2018/03/3 صباح اليوم السبت.
* شراء الدولار: 487 بيع 492
* شراء السعودي:129 بيع 130
وتشهد العاصمة اليمنية صنعاء، مجدداً، انعداماً شبه كامل للغاز المنزلي، وسط سخط شعبي واسع واتهامات لمليشيات الحوثي بافتعال الأزمة، كالعادة، واقتصار توفير هذه المادة الحيوية على السوق السوداء التي تديرها وتشرف عليها، تمهيداً لفرض زيادة سعرية جديدة.
وقال سكان محليون، إن «سعر أسطوانة الغاز المنزلي (20 لتراً)، تجاوز حاجز سبعة آلاف ريال يمني، في أعلى ارتفاع لهذه المادة التي تشتريها مليشيات الحوثي من مصفاة مأرب الحكومية (شرق صنعاء) بسعر 1050 ريالاً فقط.
وعادت أمس الجمعة لليوم الرابع على التوالي، الطوابير الطويلة أمام محطات ونقاط بيع الغاز المنزلي، في صنعاء، بعد أن تضاعف سعره في السوق السوداء ووصل إلى 7300 ريال للأسطوانة الواحدة، بعد أن كان سعرها، قبل افتعال الأزمة الأخيرة 4500 ريال فيما سعرها من مارب لا يتجاوز 1200.
وهذه هي المرة السابعة التي تفرض فيها المليشيات زيادات سعرية على الغاز المنزلي الذي تضاعف سعره منذ انقلابهم على السلطة الشرعية، من 1200 ريال إلى 7300 ريال يمني حالياً، وكان مبرر انقلابهم حينها رفض زيادات حكومية قدرها 500 ريال فقط على سعر البنزين.
واتهم رئيس جمعية وكلاء الغاز في صنعاء محمد السعيدي، من سمّاهم «مافيا الغاز» بتوريد الكميات القادمة من صافر إلى السوق السوداء.
وقال في تصريحات صحفية، «إن تجار السوق السوداء يقومون بتخزين ومنع هذه الكميات من الدخول إلى الأسواق الرسمية واحتجازها في أحواش كي لا تغرق السوق بالكمية ما يؤدي إلى انخفاض في سعر المادة ويتمكن المواطن من شرائها».
يأتي هذا بعد أيام من رفع مليشيات الحوثي الانقلابية رسوم الجمارك في مكاتب رقابة مستحدثة بمناطق سيطرتها، حيث تجبر موردي الغاز والسلع الأخرى على دفع رسوم ضرائب وجمارك إضافية بنسبة 100%.
وكانت دراسة محلية أعدّها باحثون متخصصون في أغسطس، أكدت وجود 689 سوقاً سوداء لبيع المشتقات النفطية، في صنعاء وحدها، وقدرت أرباح الحوثيين من مادة البنزين فقط، بحوالي 1.5 مليون دولار يومياً.