رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة تفاصيل جريمة بشعة في إحدى نقاط الحوثيين وضع حجر الأساس لمدينة البابطين السكنية للأرامل والأيتام في مأرب عيدروس الزبيدي يهدد باستخدام القوة لتحقيق الانفصال وتمزيق الجغرافيا اليمنية سيناتور ديموقراطي أمريكي يغضب المليشيات بتعليق ساخر بشأن المنح الحوثية للطلاب في الجامعات الأميركية انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب
حذر رئيس حركة «النهضة» الشيخ راشد الغنوشي من محاولة أطراف «استئصالية» ضرب التوافق الحاصل في تونس، عبر محاولة إقصاء «النهضة» وتشويه صورتها في البلاد، فيما اعتبر أحد الإعلاميين أن لجوء بعض الأطراف السياسية لـ«تحريف» البيان الأخير لحركة النهضة حول مقاضاتها لمن يحاول تشويه صورتها، هو محاولة لتشتيت الرأي العام وصرف نظره عن «ملف التجسس الخطير» الذي تم الكشف عنه مؤخرا.
ودوّن الغنوشي على صفحته الرسمية في موقع «فيسبوك»: «رغم أهمية ما أنجزه التوافق لتونس، فإنه يبقى مهددا بنوازع الإقصاء والاستئصال لدى البعض، الذين لم يقبلوا التعدد ويواصلون رفض التعامل مع النهضة باعتبارها حالة أمنية وعلى إلباسها ثوب الإرهاب».
وكان الغنوشي اتهم «الجبهة الشعبية» بمحاولة افتعال «حرب أهلية» في تونس، عبر السعي لتغييب النهضة وتحميلها مسؤولية الإرهاب وإفساد العملية الديمقراطية في البلاد.
وأضاف «هناك مراهنة على إفساد العملية الديمقراطية لانه عندما تغيّب حزبا سياسيا انتخبه مليون او مليون ونصف مليون مواطن، وتقول إنه ليس حزبا سياسيا وتصفه بأنه إرهابي وتحمله مسؤولية الإرهاب، وذلك يعني أنك راهنت على حرب أهلية وتريد رمي مليون ونصف في عرض البحر. من أنت حتى تحكم على مليون ونصف وتلقي بهم في البحر؟».
وكانت حركة «النهضة» أكدت أن قرارها الأخير هو» دفاع عن منجزات الثورة في بيئة ديمقراطية نظيفة، وفي إعلام حر ومهني يحترم عقول التونسيين ويخدم الأجندة الوطنية، كما هو دفاع عن مشروع الحركة وإسهاماتها في خدمة تونس وعن نضالات شهدائها ومساجينها ومهجّريها من النساء والرجال».