عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
تراجع رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري عن استقالته "بطلب من رئيس الجمهورية ميشال عون"، مشددا على ضرورة النأي بلبنان عن الصراعات الإقليمية والحرص على العلاقات "مع الأشقاء".
وقال الحريري في كلمة له بمناسبة احتفالات عيد استقلال لبنان "عرضت استقالتي على الرئيس عون وطلب التريث والاحتفاظ بها لمزيد من التشاور في أسبابها وخلفياتها السياسية فأبديت تجاوبا".
وتمنى أن يشكل التراجع عن استقالته "مدخلا جديا لحوار مسؤول يجدد التمسك باتفاق الطائف ومنطلقات الوفاق الوطني ويعالج المسائل الخلافية وانعكاساتها على علاقات لبنان مع الأشقاء العرب".
وأضاف الحريري "إنني أتطلع في هذا اليوم إلى شراكة حقيقية مع كل القوى السياسية في تقديم مصلحة لبنان العليا على أي مصلحة أخرى"، مؤكدا التزامه التعاون مع رئيس البلاد لتجنيب لبنان "كل الحرائق والحروب المحيطة وتداعياتها على كل صعيد".
وشدد على ضرورة "النأي بالنفس عن الحروب والصراعات الخارجية والنزاعات الإقليمية وكل ما يسيء إلى الاستقرار الداخلي والعلاقات مع الأشقاء العرب".
وكان الحريري أعلن في 4 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري استقالته وهو في الرياض، وساق في خطابه عبر وسيلة إعلام سعودية اتهامات لإيران وحزب الله بفرض واقع بالقوة في لبنان.